قسم أجهزة الانتاج الزراعي والحيواني تصميم وصيانة وسائل الانتاج النباتي والحيواني من حاضنات واجهزة تعقيم وتخزين وتوليد الطاقة البديلة

أدوات الموضوع

 ليبيانو1
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 98
نشاط [  ليبيانو1 ]
قوة السمعة:0
قديم 02-09-2010, 04:22 PM المشاركة 1   
افتراضي امراض الدجاج وعلاجه Twitter FaceBook Google+



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



مرض الصيصان حديثة الفقس او عدوى كيس المح




التهاب السره هو عبارة عن التهاب جرثومي المنشأ يلاحظ عند الصيصان حديثة الفقس خلال الأيام الخمس الأولى أو السبع الأولى من عمر الطائر, حيث تحدث نسبة الوفيات الكبيرة خلال الأيام الخمس الأولى من الفقس غالبا.



وتعود الإصابة الى العدوى الجرثومية التي تحدث بعد الفقس مباشرة حيث تنتقل الجراثيم للصيصان من خلال أدوات المفقس الملوثة بالجراثيم, أي ان الإصابة عائدة لتلوث المفرخة والمعدات المختلفة وأدوات نقل الصيصان بأنواع الجراثيم المختلفة.
حيث تنتقل الجراثيم من خلال الفتحة الغير ملتئمة للسره مما يسبب حالة من الالتهاب و التي تمنع غالبا التئام فتحة السرة. يعتبر المرض بحسب العديد من المراجع غير معدي (أي لا ينتقل من طائر لاخر) وذلك لان العدوى تتم عند فقس الصيصان من خلال المفرخة الملوثة.



الأسباب



بشكل أساسي تعود أسباب التهاب السره الى احد الأسباب التالية
تلوث قشرة البيض المستخدم للتفقيس, تلوث معدات المفقس, تلوث صناديق ومعدات نقل الكتاكيت, تلوث سيارة نقل الصيصان, عدم الاهتمام بنظافة وتعقيم المفقس, نتيجة الحرارة الزائدة بعد الفقس مباشرة (مثلا خلال النقل)
حيث تشكل هذه الظروف الوسط المناسب لتكاثر أنواع كثيرة من الجراثيم وخصوصا الايكولاي والجراثيم العنقودية والعقدية, وخصوصا ان مكونات البيض المختلفة تشكل الوسط المناسب لنمو و تكاثر هذه الجراثيم وبالتالي فان أي خلل بالنظافة والتعقيم قد يؤدي الى التهاب السره عند الصيصان الحديثة الفقس.



</SPAN>الأعراض



غالبا ما تلاحظ الأعراض خلال الأيام الأولى من عمر الصيصان وذلك بعد الفقس مباشرة وخصوصا ان حرارة التحضين (37) تشكل الوسط المناسب لتكاثر الجراثيم , يلاحظ المرض إذا منذ بداية الحضانة على الصيصان, حيث تبدوا الصيصان بوضعية غير جيدة وغير نشيطة على عكس الصيصان السليمة التي تتميز بالنشاط الواضح والحركة السريعة



الوقاية والعلاج



للوقاية من المرض يجب إتباع وسائل التعقيم الصارمة للأدوات والمعدات الخاصة بالمفقس والتي هي على تماس مع الصيصان حديثة الفقس سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.



بالإضافة الى إجراءات الوقاية التي تتخذ من قبل المفقس هنالك مجموعة من الإجراءات التي تحد او تمنع حدوث هذا المرض بعد وصول الصيصان الى ارض الحظيرة ومن هذه الإجراءات حرمان الصيصان من العلف لمدة لا تقل عن 24 ساعة من بعد وصولها لأرض المزرعة


واعطاء الصوص فى الايام الاولى مضاد حيوى واسع الطيف لمدة اسبوع

تجويع الصيصان فى اليوم الاول واعطائهم ماء وسكر فقط طيلة اليوم</SPAN></SPAN></SPAN>

اعلانات

 ليبيانو1
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 98
نشاط [  ليبيانو1 ]
قوة السمعة:0
قديم 02-09-2010, 04:32 PM المشاركة 2   
افتراضي الوقاية من الإيكولاي في الأيام الأولى من عمر الصيصان


مرض الاشريشيا كولي عند الصيصان .. الاصابة بالعصيات الكولونية


مقدمة
يعد مرض الأشريشيا كولي أو ما يطلق عليه بالأيكولاي ( E-COLI) من أهم الأمراض التي يصعب السيطرة عليها إذا ما اتخذت المنحى المزمن

ولعل القارئ الكريم بكل أطيافه مربياً للدواجن أم منتجاً أم طبيباً يعلم بحقيقة هذا المرض وارتباطه الوثيق بمعظم الأمراض الجرثومية منها والفيروسية والطفيلية بالإضافة للميكوبلاسما وقدرته على النهوض من حالة السبات إلى حالة الإمراض وذلك إذا ما وجدت الوسائل التي تنشط فعاليته كالبرودة والازدحام وكثافة التربية وقلة التهوية بالإضافة للأمراض المذكورة وفيما بين وجود المرض كضيف ساكن غير مرغوب فيه من جهة وبين مرض يمتلك وضمن ظروف معينة شكلا من أشكال الخسائر الاقتصادية من جهة أخرى نضع عدستنا المتواضعة للكشف عن الطرق القصوى للتحكم بهذا المرض.

</SPAN>التعريف باختصار

تعتبر العصيات القولونية عصيات سلبية الغرام وهي ضعيفة المقاومة للمطهرات ,تفقد قدرتها على العدوى بدرجة 60م لمدة 15 / د .وتوجد هذه العصيات بشكل طبيعي وغير ممرض في معظم الأحيان لاكنها تصبح ممرضة مع أول فرصة تتاح لها .

وصول الصيصان من المفقس

تعتبر الصيصان القادمة من المفقس مصدرا من مصادر العدوى إلى جانب الصناديق التي تنقل بها , فكما نعلم جميعا ان الصيصان الفاقسة تحمل في داخلها كيس المح أو الصفار والذي يبقى جزء منه لم يستهلك أثناء الحياة الجنينية ( يعتبر كيس المح مصدر الغذاء للجنين ) وعند وصول الصيصان إلى عنبر التربية يتم طرح الجراثيم الموجودة داخل كيس المح مع الزرق وفي الوقت نفسه يبدأ لون كيس المح داخل الكتكوت بالتغير بشكل تدريجي والذي يؤدي إلى التهاب السرة , وأثناء ذلك تتغلغل الجراثيم ضمن الفرشة لتبقى بها ضمن ظروف الحظيرة المناسبة ( حرارة – رطوبة ) منتظرة اقل العوامل المجهدة لتبدأ لعبتها مثيرة المشاكل والخسائر الاقتصادية .

التحكم في الأيام الأولى

لابد من إغلاق جميع المنافذ التي تسمح بانتشار عدوى الإيكولاي

دائما الوقاية خير من العلاج , لذا انصح دائما بعدم الطمع والمبالغة في إعداد التربية ضمن عنبر التربية والالتزام بالعدد المناسب لأن الازدحام من أهم الأسباب التي تعجل في ظهور الإيكولاي .
</SPAN>

اعلانات اضافية ( قم بتسجيل الدخول لاخفائها )
  

 ليبيانو1
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 98
نشاط [  ليبيانو1 ]
قوة السمعة:0
قديم 02-09-2010, 04:33 PM المشاركة 3   
افتراضي مسببات امراض الدواجن وطرق انتقال العدوى بين الطيور


أمراض الدواجن.. الأسباب وطرق انتشار الامراض

مقدمة

لقد شهدت صناعة الدواجن في هذا العصر تطورا كبيرا في مختلف المجالات ومازالت هذه الصناعة الرائدة تشهد كل يوم مزيدا من التقدم والنمو المطردين نتيجة لتطبيق الوسائل التعليمية والتقنية الحديثة من اجل زيادة الإنتاج وتحسين الظروف المعيشية والصحية للطيور وقد ازداد الاهتمام بصناعة الدواجن بدرجة كبيرة في البلاد العربية خلال السنوات الأخيرة مما اسهم في تقليل الفجوة في النقص الغذائي و أوشك أن يحقق اكتفاء ذاتياً في بعض الدول العربية علاوة على ما تحقق من ربح مادي وزيادة في فرص العمل للمواطنين غير أن تربية الدواجن بالطرق المكثفة وبالتالي حصرها بأعداد كبيره يتطلب مستوى عاليا من الرعاية لهذه الطيور لحمايتها من الأوبئة الفتاكة وجميع الأمراض الأخرى التي تؤثر على نموها وتكاثرها وإنتاجها مما يحتم بدوره إلماما جيدا بالقواعد الصحية ومعرفة بالأمراض المختلفة من حيث خصائصها ومسبباتها والعوامل المهيئه لها وطرق رصدها وتشخيصها ومكافحتها

</SPAN>مسببات أمراض الدواجن

تنقسم المسببات المباشرة للأمراض إلى قسمين هما المسببات الحية والمسببات غير الحية :
1) المسببات الحية :
يقصد بها الكائنات الممرضة وجميع أنواعها وهى مسئوله عن اغلب الأمراض بالدواجن
أ- الفيروسات :
تتكون الفيروسات من جزيئات بالغة الدقة تحمل الصفات الوراثية التي تمكنها من التكرار ولكنها لا تملك المقاومات اللازمة للتكاثر أو إنتاج الطاقة تلقائيا ولذلك فأنها لا تتكاثر إلا داخل الخلايا الحية وتحتوى الجزيئات الفيروسية على نوع واحد من الحمض النووي DNA أو RNA ونظرا لصغرها المتناهي فان الفيروسات لا يمكن مشاهدتها إلا بواسطة المجهر الإلكتروني وعندما تظهر بأشكال محددة وتمم في اغلب الأحيان تشخيص الفيروسات بالاختبارات المصلية أو المناعية أو بعزلها في المنابت النسيجية أو بحقنها ودراسة تأثيرها على الأنسجة الحية الأخرى كحيوانات التجارب والبيض المخصب وأغشية الجنين
وتسبب الفيروسات كثيرا من الأمراض بالدواجن منها عدة أمراض بالغة الخطورة ولكن اللقاحات اللازمة للتحصين ضد هذه الأمراض متوافرة حاليا كما أن الفيروسات باستثناء القليل منها خفيفة المقاومة للمواد الكيمياوية والمطهرات والحرارة والجفاف

العوامل المهيئة للأمراض

علاوة على المسببات المباشرة للمرض فان عوامل أخرى عديدة غير مباشرة تزيد من استعداديه الطيور وتمهد لإصابتهم بالأمراض أو تؤثر على سير المرض ونتائجه وتسمى هذه العوامل بالعوامل المهيئة Predisposing Factors ومعرفة هذه العوامل المختلفة ضرورية حيث أنها تنعكس سلبيا أو إيجابا على التكوين العام للطائر مما يؤثر على بنائه الجسماني وقابليته للعدوى وقدرته على تحمل المرض فإذا كان الطائر خاليا من العيوب الوراثية وتوافرت له من البداية رعاية سليمة وتغذيه ممتزنه وبيئة صالحة نشأ سليم التكوين واكثر قدرة على المقاومة ولذا يلاحظ في كثير من الأحيان أن ضعف إنتاجيه الطيور البالغة يرجع لبعض المشكلات التي تعرضت لها أثناء فترة التربية ومن هذه العوامل

الأحوال البيئية غير المواتية تسبب مشكلات عديدة في مزارع الدواجن فالازدحام مثلا يعرض الطيور للإجهاد ويقلل من قدرتها على ضبط حرارة الجسم مما يسبب الاحتقان الحراري كما يحد من قدرة الطيور على الحركة والانتشار السليم في الحظائر مما يعوقها أو يمنعها من الوصول إلى الطعام وماء الشرب وبالتالي يتعثر نموها وتقل إنتاجيتها وتضعف مقاومتها وتزداد فرصة انتشار الأمراض بينها أما سوء التهوية فيجعل هواء الحظيرة ساخنا ورطبا ومملوءا بالغبار مما يسبب الإجهاد والاحتقان الحراري ويقلل من شهية الطيور وحيويتها وإنتاجيتها كما يقلل من قدرتها على تحمل التقلبات الجوية ويهيئها للإصابة بالأمراض وخاصة أمراض الجهاز التنفسي ويؤدى عدم تجديد هواء الحظيرة بانتظام إلى تراكم الغبار ويزيد من إمكانية التسمم بغاز النشادر كما يؤدى إلى زيادة نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون وبعض الغازات الأخرى الضارة بالحظيرة وكل هذه العوامل تضعف مقاومة الطائر وتجعله اكثر عرضة للمرض

مصادر العدوى وطرق انتشارالامراض بين الطيور

تتم العدوى بالكائنات الممرضة بطريقتين أساسيتين

1) عدوى راسية (Vertical transmission)
ويقصد بها انتقال الميكروبات والجراثيم من الأمهات إلى الصيصان بواسطة البويضة وذلك إما لوجود إصابة في مبيض الدجاجة أو لتلوث البويضة أو الأغشية الجنينية داخل قناة البيض قبل تكوين القشرة مثال ذلك الإسهال الأبيض ، الرجفان المعدي ، والمرض التنفسي المعدي وغيرهم

2) عدوى أفقية ( Horizontal transmission)
وتحدث بالطرق المباشرة وغير المباشرة مثال ذلك الملامسة والعدوى لرذاذية (التنفسية) والعدوى عن طريق الفم أو الأغشية المخاطية أو الجروح الجلدية أو الجهاز التناسلي علاوة علي انتقال المسبب بواسطة نوافل كالقرد والحشرات الماصة للدم أو عوائل وسيطة كالنمل وديدان الأرض والقواقع . وتعتبر الطيور المريضة أهم مصدر للعدوي بالكائنات الممرضة وتلعب الطيور المريضة (الحاملة) أي المصابة بكائنات ممرضة دون أن تبدو عليها أعراض سواء لمقاومتها الطبيعية أو شفائها من الأعراض مع استمرارها في إفراز الميكروبات والجراثيم دوراً مماثلاً وهي أحد العوامل المهمة إذا لا يمكن استكشافها والتحقق من إصابتها إلا بعد إجراء اختبارات معينة وتتعرض الدواجن للأمراض المعدية بالمخالطة مع الطيور المريضة أو عن طريق البيئة المحيطة بها مثل الأعلاف والماء والأبنية والمعدات والأدوات المستخدمة بالمزرعة التي تتلوث بإفرازات أو إخراجات أو ريش الطيور المريضة أو الحاملة.

</SPAN></SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>


 ليبيانو1
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 98
نشاط [  ليبيانو1 ]
قوة السمعة:0
قديم 02-09-2010, 04:35 PM المشاركة 4   
افتراضي كوليرا الطيور


</SPAN>داء الباستوريلوزيس Fowl Cholera
</SPAN>مقدمة

هو عبارة عن مرض جرثومي شديد العدوى, ينتج عن الإصابة بجراثيم الباستوريلا ملتوسيدا, يصيب المرض مجموعة من الطيور من بينها الدجاج, الدجاج الرومي (الحبش), والطيور المائية.

ينتشر المرض في جميع أنحاء العالم وقد كان من بين أوائل الأمراض المكتشفة عام 1880 بواسطة لويز باستور. يمكن ان تتدرج الإصابة بالكوليرا من الشكل الحاد (تسمم دموي) الى الشكل المزمن أو الشكل الموضعي (إصابة موضعية), ويمكن ان تصل نسبة الطيور المصابة بالقطيع الى مئة بالمئة كما ان نسبة الوفيات قد تصل الى 100 %.
يتميز المرض بمجوعة من الأعراض المميزة كانتفاخ الداليتين و الوجه وتلونهما بلون مزرق مع وجود إفرازات تقيحية متجبنة بالداليتين (لاحظ الصورة المرفقة)

</SPAN>الأعراض

تختلف الأعراض عند الاصابة بالكوليرا باختلاف شكل الاصابة و تموضعا فمن الممكن ا ن تمر الاصابة بشكل مزمن او بشكل تسمم دموي حاد وسريع وقد تظهر ببعض الأحيان الاصابة الموضعية

و بشكل عام يلاحظ على الطيور مجموعة من الأعراض العامة التي تشير الى سوء الحالة الصحية للقطيع كالخمول وانتفاش الريش وانعدام الشهية لتناول الأعلاف الذي يمكن الاستدلال علية ببقاء كميات من الاعلاف في معالف الدواجن وانخفاض كمية العلف المستهلكة بالحالة الطبيعية

التشخيص والوقاية

كباقي الامراض الاخرى يمكن البدء بالتشخيص بالاعتماد على مجموعة من المعطيات العامة للقطيع والتي تشير لوجود مرض ما ومن هذه المعطيات سوء الحالة العامة, انعدام الشهية, سوء التحويل, وجود أعراض لسعال او إسهال بالإضافة للإعراض الاخرى المميزة للمرض كازرقاق وانتفاخ العرف والداليتين.
لكن التشخيص الدقيق والنهائي للمرض يعتمد بشكل أساسي على الفحوص المخبرية على عينات من الطيور المصابة والنافقة وعزل العامل المسبب

و للوقاية من كوليرا الطيور لابد من :
إتباع طرق التنظيف والتعقيم الجيدة و التخلص من مخلفات القطعان السابقة بشكل صحي وبعيد عن المزرعة
تنظيف المزرعة بشكل كامل قبل إنزال طيور جديدة مع الانتباه للجدران والنوافذ والسقف وتعقيمها بشكل جيد
الانتباه لعدم دخول القوارض للمزرعة والقضاء عليها ان وجدت
</SPAN>

إضافة رد

العلامات المرجعية

«     الموضوع السابق       الموضوع التالي    »
أدوات الموضوع

الانتقال السريع إلى


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 الساعة الآن: 02:04 PM
موقع القرية الالكترونية غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع القرية الالكترونية ولايتحمل الموقع أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)

Powered by vBulletin® Version 3.8.6, Copyright ©2000 - 2024