احمد ايوب
:: مهندس ::
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 7
نشاط [ احمد ايوب ]
قوة السمعة:0
قديم 29-08-2012, 01:20 PM المشاركة 1   
افتراضي اكبر مشروع في العالم Twitter FaceBook Google+



هل نحن (المسلمون) متخلفون حقا ؟
الجواب بكل أسف ..نعم متخلفون .

هل تعلمون أن لنا كنزا كبيرا من المعلومات ولم نعرف كيف نستغله ....انه القرآن .
والله أتحصر كثيرا عندما يأتي الغرب بمعلومة وتكون مذكورة عندنا في القرآن ونتلوها ولا نتفطن لها . ونحن الذين يحثنا الله على تدبره .

ويبقى المسلم أبلها خائفا من التقدم الى الله . ويقول لك ان المفسرين القدامى فسروه هكذا .. أتأتي انت أحسن منهم ؟ نعم أحسن منهم بالعلم .

لما يبقى المسلم في تخلف من أشياء مبهمة عنده الجن والعين والسحر . حتى أنه يوجد من المسلمين من يخاف من هته الاشياء اشد من خوف الله .

قد يسأل البعض لما يطرح هذا الموضوع هنا .
نعلم ان كل متخصص في هذا الميدان . يستطيع ان يتخصص بأي ميدان آخر بسهولة . فهو يستخدم عقله كثيرا .

لما لا نعمل فريقا لتصحيح الاسلام للمسلمين وغير المسلمين . ومن ثم نتعمق فيه .
نستطيع أن نخرج منه العجب المعجب من العلم . وقادرون ان نسبق به العالم .

انه أكبر مشروع للأمة .

اعلانات

الصورة الرمزية kaoutar11
kaoutar11
:: مهندس متواجد ::
تاريخ التسجيل: Feb 2012
الدولة: Algeria
المشاركات: 145
نشاط [ kaoutar11 ]
قوة السمعة:0
قديم 29-08-2012, 02:59 PM المشاركة 2   
افتراضي


مشكور اخي لأنك تطرقت إلى هذا الموضوع فحقا لا بد من هذه الأمة ان تزيح التراب على أعينها

اعلانات اضافية ( قم بتسجيل الدخول لاخفائها )
  

فادي سنينة
:: عضو .. ::
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 184
نشاط [ فادي سنينة ]
قوة السمعة:0
قديم 29-08-2012, 03:24 PM المشاركة 3   
x4


هل نحن (المسلمون) متخلفون حقا ؟
الجواب بكل أسف ..نعم متخلفون .

انت تعتبر نفسك متخلف نعم انت متخلف ... ولا تعتبر ان المسلمون متخلفون ... انظر لنفسك اولا ... لا احب التعميم ( مصيبتنا التعميم )

احمد ايوب القرآن عميق الابعاد وليس بالسهولة تفسيره والقضية ليست سباقا بيننا والكافرون ... عندهم آليات استنباط المعلومة اكثر منا ..

لو قلت لك ان هناك كائنات حية خارج الارض ستقول انني مجنون ..

القرآن لو فسرنا القرآن وحصل هناك تضارب بين العلم والقرآن سنقول ان القرآن خطأ ... لذلك احذر من التفسير الخاطئ والصاقه بالقرآن ..لأنك لا تعرف التفسير ..
من كان يقول ان الارض تدور والقرآن اثبت ان الارض تدور ..لماذا الرسول لم يكن يفسر الآيات العلمية ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هو متخلف ايضا؟؟؟؟ معاذ الله ...

احذر من التعميم


الصورة الرمزية ممدوح ليزر
ممدوح ليزر
:: المشرف العام ::
تاريخ التسجيل: May 2008
الدولة: مصر
المشاركات: 6,468
نشاط [ ممدوح ليزر ]
قوة السمعة:80
قديم 30-08-2012, 12:44 AM المشاركة 4   
افتراضي وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَج


حتى لا نختلف وددت ان انقل لكم هذا الرد
وعزرا للاطاله ولكن للتوضيح وللتفكر فى حكمة ادارة الكون
من العزيز القدير وحتى لا نعمم التخلف فكل مسخر لما هو

مخلوق له الرئيس والمرؤس والخادم والمخدوم وهكذا



وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ

بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ(165)



وهناك قول كريم فى آية أخرى :
{هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ} (من الآية 39 سورة فاطر)
وهنا يقول الحق : {خلائف الأرض} .
ومعنى "خليفة" أى الذى يخلف غيره ، فإما أن يخلفه زماناً ، وإما أن يخلفه مكاناً . وخلفة الزمان أن يأتى عصره بعد عصره ، ويومه بعد يومه ، وخلفة المكان أى أن يكون جالساً ثم يرحل ليأتى آخر ليستقر مكانه ، وانظر إلى كل قواعد الحياة بالنسبة للإنسان تجده فى شبابه قوياً ثم يرحل عنه الشباب ليأخذه آخره ، ويذهب إلى الشيخوخة . وكذلك نجد إنساناًيملك مكاناً ثم يتركه ويأتى واحد آخر يملكه .
أو أن الحق سبحانه وتعالى أراد من الخلافة لا خلافة بعضنا لبعض ولكن خلافة الإنسان لرب الإنسان فى الأرض ، لأن كل شئ منفعل لله قهراً ، والحق سبحانه وتعالى منح بسعة عطائه فجعل بعض الأشياء تنفعل لبعضها هبة منه سبحانه ، فإذا أوقدت النار –على سبيل المثال- تنفعل لك ، وإذا حرثت فى الأرض ووضعت فيها البذور تنفعل لك ، وإذا شربت ترتوى ، و
إذا أكلت تشبع . من أين أخذت كل ذلك؟ .
إنك قد أخذته من أن الحق الذى سخّر لك ما فى الكون ، وجعل أسباباً ومسببات ، فكأنك أنت خليفة إرادات ، لكى يثبت لنا سبحانه أنه يفعل ما يريد ، فعلينا أن نأخذ هذه القضية قضية مسلمة وإن أردت أن تختبر ذلك فانظر إلى أى إنسان ولو كان كافراً ويريد أن يقوم من مكانه ، وتنفعل له جوارحه فيقوم ، فأى جارحة أمرها لتفعل ذلك ؟ . إنه لا يعرف إلا أنه بمجرد أنه أراد أن يقوم قد قام . وحتى لا تفهم أنك أخذت كل ذلك بشطارتك فهو يجعل بعضاً من الأمور مشاعاً عالمياً ، مثل الموت والحياة أنهما أمران لا يختلف فيهما الإنجليزى عن الفرنسى عن العربى وكذلك الضحك والبكاء ، وهل هناك فرق بين ضحكة إنجليزية أو ضحكة شيوعية أو ضحكة رأسمالية ؟ . طبعاً لا ،فكلها ضحك وهو لغة عالمية ، ولذلك قال :
{وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى(43)} (سورة النجم)
وسبحانه جاء بأمر مشترك موجود فى الناس كلها ، فأنت تتكلم وتعمل على الصورة والكيفية التى تريدها ، لكنك ساعة تضحك فهو سبحانه الذى يضحك وأنت حين تود مجاملة أحد وتضحك له فتفاجأ بأن ضحكتك صناعية .
والحق يوضح لك : إن زمام كونى فى يدى ، أجعل القوم مختارين فى أشياء وأجعلهم مرغمين ومتحدين على رغم أنوفهم فى أشياء ، فأنا الذى أضحك وأبكى . ولا يوجد بكاء إنجليزى أو بكاء فرنساوى أو بكاء ألمانى ، وكل البشر شركاء فى مثل هذه الأمور .
{وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ ...(165)} (سورة الأنعام)
إن إرادتك على أبعاضك ، وعلى جوارحك – أيها الإنسان – موهوبة لك من الواهب الأعلى والمريد الأعلى ، وسبحانه يسلب ذلك من بعض الأفراد فيأمر المخ : إياك أن ترسل إشارة لتلك الجارحة لتنفعل فيصاب هذا الإنسان بالشلل .
ولو كان الأمر شطارة من الإنسان لقاوم ذلك .
أنتم – أذن – خلائف الأرض، تنفعل لكم الأشياء بقدر ما أراد الله أن تنفعل لكم ، فإذا سلب انفعلها عنكم فلكى يثبت أنكم لم تسخروها بقدراتكم ، بل به هو ، إن شاء أطلق الخلافة ، وإن شاء قيد الخلافة . {وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ}.
كأن من الخلافة أننا لا نكون متماثلين متطابقين ، بل أارد سبحانه أن نكون متكاملين فى المواهب ، وفى الكماليات ، لأن الناس لو كانوا صورة مكررة فى المواهب لفسدت الحياة فلابد أن تختلف مواهبنا ، لأن مطلوبات الحياة متعددة فلو أصبحنا كلنا أطباء فالأمر لا يصلح ، ولو كنا قضاة لفسد الأمر ، وكذلك لوكن مهندسين أو فلاحين . إذن فلابد من أن تتحقق إرادة الله فى قوله سبحانه:
{وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ..} (سورة الأنعام)
أى أن البعض قد رُفِعَ ، والبعض الآخر رُفِعَ عليه ، فمن هو البعض المرفوع ؟
ومن هو البعض المرفوع عليه ؟ .إنكل واحد فيكم مرفوع فى جهة مواهبه ، ومرفوع عليه فيما لا مواهب له فيه ، لأن الحق يريد أن يتكاتف المخلوقون ، ولا ينشأ التكاتف تفضلاً وإنما ينشأ لحاجة فلابد أن تكون إدارة المصالحفى الكون اضطراراً ، وهذه هى هندسة المكون الأعلى سبحانه التى تتجلى فى أنك وضعت خريطة لمن دخلوا معك فى مرحلة التعليم الابتدائى . ومن ترك منهم الدراسة ومن استمر ليدخل الدراسة الإعدادية . إنك تجدهم أقل ، ومن درس فى المرحلة الثانوية أقل ، ومن تعلم التعليم العالى أقل ومن نال الدكتواره أقل .
وهكذا نجد أن البعض يتساقط من التعليم لأن هناك أكثر من مهمة فى الكون لا تحتاج إلا إلى حامل الابتدائية فقط ، أو حامل الإعدادية ، أو إلى حامل شهادة إتمام الدراسة الثانوية ، ولو ظل كل واحد منهم فى التعليم العالى ، فلن نجد لتلك المهام أحداً . لذلك جعل الله التكاتف فى الكون احتياجاً لا تفضلاً.
والحظوا جيداً : أن الإنسان إذا عضّه جوع بطنه او جوع عياله فهو يقبل أى عمل ، وإن رضى بقدر الله فيما وضعه فيه ، ولم يحقد على سواه فسيتقن هذا العمل ، وسيتفوق فيه وسيرزقه الله الرزق الحلال الطيب . ولذلك قال الإمام على : قيمة كل امرئ ما يحسنه ، فإن أحسن الإنسان عمله ، فهو إنسان ناجح فى الوجود .
وهكذا أراد الحق سبحانه وتعالى ألا يجعلنا أشخاصاً مكررين ، ولكت جعلنا متفاضلين متفاوتين ، فرفع بعضاً على بعض ، وكل منا مرفوع فيما يجيد ، ومرفوع عليه فيما لا يجيد ، حتى يحتاج الإنسان منا إلى غيره ليؤدى له العمل الذى لا يجيده وبذلك يرتبط العالم ارتباط مصلحة وحاجة لا ارتباط تفضل .
{وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم..ْ. (165)}
(سورة الأنعام)
كأن هذا الرفع هو اختبار للبشر فيما أعطاهم الله من المواهب .ليعلم علم الإلزام للعبد ، فسبحانه يعلم أزلاً كل ما يصدر عن العبد ، ولكنه يترك للعبد فرصة أن يؤدى العمل ليكون ملتزماً بما فعل . وتكون حجة على العبد . وحينما يقول الحق :
{لِيَبْلًُوَكُمْ} فالمقصود ليختبركم اختبار إقرار على نفوسكم ، لا إخباراً له .
{..لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ(165)}
(سورة الأنعام)
وسبحانه "سريع العفاب" ، وإياك أن تستبطئ الآخرة ، فالثواب والعقاب سيأتى بعد أن ننتهى ونموت ، وليس للموت سبب فكل إنسان عرضة لأن يموت وبذلك تكون قيامة قد قامت ، وإن قامت قيامة الإنسان فلن يقوم بأى عمل آخر .
إذن فسبحانه سريع العقاب . ولكن البعض من القوم يغريهم حلم الله ويستبطئون الآخرة .لذلك يقول أحد العارفين : اجعل شكرك لمن لا تنقطع نعمه عنك ، واجعل طاعتك لمن لا تستغنى عنه ، واجعل خضوعك لمن لا تخرج عن ملكه وسلطانه .
إذن فكل صفة من صفات الحق يتجلى ويظهر أثارها فى المخلوق هبة من الله له ،فأنت إذا أردت أن تقف ، مثلاً ، لا تعرف ما هى العضلات التى تحركها لتقف ، ولكنك بمجرد إرادتك أن تقف تقف ، وذلك مظهر لإرادة الله إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون .
وما دمنا خلائف فلابد أن نتكامل ولا نتكرر ، بمعنى أن كل واحد فيه موهبة تنقص من الآخر ، وفى الآخر موهبة تنقص فى غيره ، ليضطر كل مخلوق فى الأرض أن يتعاون مع آخر ليأخذ ثمرة مواهب غيره ، ويعطى هو ثمره مواهبه . ولا يريد الحق منا أن نعطى ثمرات المواهب تفضلاً ، وإنما يريد أن يجعلها حاجة . فأنت تحتاج إلى موهبة من لا موهبة لك فيه ، إنك تحتاج إلى الغير وهو كذلك إيضاً يحتاج إلى عملك .
وحين يستخلفنا الله تبارك وتعالى بهذه الصورة فبعضنا فى ظاهر الامر يكون أعلى من بعض ، لذلك يوضح سبحانه : أنا فضلت بعضكم على بعض ، لكنى لم أفضل طائفة لأجعل طائفة مفضولاً عليها ، ولكن كلّ مفضل فى شئ لأن له مواهب ، ويكون مفضلاً عليه فى شئ آخر لا مواهب له فيه ، وهكذا يتساوى الناس جميعاً .
، وليس أحد منا أولى بالله من أحد ، لأنه سبحانه لم يتخذ صاحبة ولا ولداً ، ولذلك إن حاولنا إحصاء المواهب فى البشر وتوزيعها على الخلق جميعاً لوجدنا أن مجموع كل إنسان يساوى مجموع كل إنسان آخر ، ولكن أنت تأخذ فى موهبة ما تفوقاً وفى الموهبة الأخرى لا تجد نفسك قادراً عليها , وفى موهبة ثالثة قد تقدر عليها لكنك لا تحبها ، واجمع الدرجات كلها فى جميع المواهب ستجد أن كل إنسان يساوى الآخر ، ولا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى.
{وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ..(165)} (سورة الأنعام)
إذن فكل واحد منا يقدر أن يقول : أنا مرفوع ، ولكن عليه ألا يغتر , لأنه مرفوع عليه أيضاً . والتوازن يأتى من هذه الناحية ، فلا غرور برفعتك فى درجة ولا مذلة بانخفاضك فى درجة ، لأن هذا مراد لله وذلك مراد له – سبحانه – والذى يحترم قدر الله فى توزيع مواهبه على الخلق يعطيه الله خير موهبته ، فلا يتميز ذو موهبة أخرى عليه أبداً .
ولكن أينجح الناس جميعاً فى هذا ؟ .لا ، فهناك أناس يتساقطون ، وهناك من يرى واحداً أغنى منه وهو فقير ، فيبدأ فى الغل والحقد والحسد ، ونقول له : انظر إلى قوتك فقد تكون أقوى منه ،وقد تكون أسعد منه فى أمور كثيرة . خذ الموهبة التى أعطاها الله لك والموهبة التى أعطاها لغيرك وستجد مجموع كل إنسان يساوى مجموع كل إنسان ، فالذى ينجح فى هذه المعادلات التفاضلية يكون له من الله ثواب . فيتجاوز له سبحانه عن بعض سيئاته ، ويغفر له .
والذى لا يحترم قدر الله فى خلق الله يعاقبه الله ، لذلك أوضح سبحانه : أنا أبلوكم وأختبركم ، فمن ينجح فله غفران ورحمة ، ومن لا ينجح فله عقاب ، ولا تظنوا أن عقابى بعيد لأن ما بين الإنسان والعقاب أن يموت ، وليس هناك سبب معروف للموت ، فمن الممكن أن يموت الإنسان لوقته ،فيبدأعقابه .
{..إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ(165)} (سورة الأنعام)
وبذلك ختمت سورة الأنعام التى استهلها الله بقوله سبحانه :{ الحمد لله } .
وختمها بقوله : { وإنه لغفور رحيم } .
فالحمد لله فى الأولى .
والحمد لله فى الآخرة .










رحم الله استازنا الجليل المهندس حسن يوسف

احمد ايوب
:: مهندس ::
تاريخ التسجيل: Aug 2012
المشاركات: 7
نشاط [ احمد ايوب ]
قوة السمعة:0
قديم 30-08-2012, 04:23 PM المشاركة 5   
افتراضي


أشكر الاخ ..مدوح ليزر.. على هذا التنوير ..بارك الله فيك .

وأقول للاخ ..فادي سنينة.. لقد برهنت على تخلفك فعلا .
القرآن قال لك ان الارض تدور ولم تفهم .. وهل الرسول كان خايف يفسره خطأ .
لم أقل تفسير القرآن . قلت تصحيح الاسلام للمسلم وغيره .

من المفروض أنه نحن الذين نرشد الغرب أين يبحثون . وما سيجدون .


فادي سنينة
:: عضو .. ::
تاريخ التسجيل: Oct 2006
المشاركات: 184
نشاط [ فادي سنينة ]
قوة السمعة:0
قديم 30-08-2012, 08:34 PM المشاركة 6   
x4



القرآن قال لك ان الارض تدور ولم تفهم .. وهل الرسول كان خايف يفسره خطأ .
لم أقل تفسير القرآن . قلت تصحيح الاسلام للمسلم وغيره .

من المفروض أنه نحن الذين نرشد الغرب أين يبحثون . وما سيجدون .

طبعا القرآن أتى بآية تدل على دوران الأرض :

وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ

وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ


الرسول كان يفسر الآيات بما يتناسب مع عقول الذين حوله ..

والقرآن بين يديك أرشد الغرب أين يبحثون !! وما سيجدون !! فماذا تنتظر ؟؟؟


الصورة الرمزية ممدوح ليزر
ممدوح ليزر
:: المشرف العام ::
تاريخ التسجيل: May 2008
الدولة: مصر
المشاركات: 6,468
نشاط [ ممدوح ليزر ]
قوة السمعة:80
قديم 30-08-2012, 11:50 PM المشاركة 7   
افتراضي


تحياتى للجميع

اخوانى الاعزاء كل منا يقرأ على قدر استطاعته
ومن منا يحفظ القرآن كاملا ومن يحفظ بعض السور
او الاجزاء وهكذا ومن الناس من يقرأ بتدبر على قدر علمه وموهبته
التى خلق من اجلها ليكمل المنظومه الكونيه التى نظمها عليم قدير
حتى تتوازن الحياه فكل ما فى الكون مكمل بعضه بعضا
ونحن هنا نعمل فى مجال الالكترونيات وليس بيننا علامه او عالم دين
ليكون مرجع لنا او علينا فكلنا يجتهد حسب معلوماته فمن الممكن
ان نخطئ او نصيب واحتمال الخطأ اقرب والدليل ان الحوار سار بنعت
الاخر فالاحرى غلق الموضوع فهناك المواقع الخاصه بعلوم القرآن الكريم
والاعجاز العلمى ما على الباحث الا كتابة الاعجاز العلمى فى القرآن الكريم
ستجد ما يسرك من علماء العصر والعصور السابقه وابرزهم
الدكتور زغلول النجار والدكتور صبرى الدمرداش
تحياتى للجميع




رحم الله استازنا الجليل المهندس حسن يوسف

فهد المنصور
:: مؤسس موقع القرية الالكترونية ::
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 11,350
نشاط [ فهد المنصور ]
قوة السمعة:314
قديم 31-08-2012, 10:45 AM المشاركة 8   
افتراضي


.. القرآن الكريم هو مفتاح كل العلوم ولا يمكن أن يحدث تناقض بين العلم والقرآن ..

والمعاجز العلمية الموجوده في كل حرف من حروفه هي تسبق عصورنا كما سبقت عصور من قبلنا .. وقد ترفضها عقولنا الان لأن العلم لم يصل إليها .. وهذا لا شك حكمة الالهية تجعل القرآن حجة علمية علينا في جميع الأزمنه والعصور ..


{ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ} (7) سورة آل عمران

 

العلامات المرجعية

«     الموضوع السابق       الموضوع التالي    »
أدوات الموضوع

الانتقال السريع إلى


الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 الساعة الآن: 10:24 AM
موقع القرية الالكترونية غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع القرية الالكترونية ولايتحمل الموقع أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)

Powered by vBulletin® Version 3.8.6, Copyright ©2000 - 2025