هناك سببين لمثل هذه الحالة لاني اشاهدها في منطقتي ايضا الاول ان تردد المولدة قليل اقل من 50hz وفي هذه الحال لايمكن المعاجة الا باستخدام طرق صعبة اذا اردت الاطلاع عليها يجب ان يكون لك دراية في الدوائر الالكترونية ولكن علاجها هو زيادة سرعة المحرك للمولد كي يصل التردد المعروف : اما السبب الثاني فهو هناك الكثير من المولدات يستخدم خط النترل (البارد من شبكة الوطنية ) كخط بارد للمولد وهذة الطريقة تجعل التيار الواصل للبيوت غير مستقر كما وصفت نتيجة اشتراك مولدات اخرى على نفس النترل ويحصل تضارب في اتجاه التيار نتيجة ذالك الاشتراك والحل لهذه الحالة هو سحب سلكين من المولد مباشرة وعدم استخدام بارد الوطنية مشترك .اخوكم نعيم البديري من العراق .
السلام عليكم ورحمة الله
أخي جرب تستخدم لمبات عادية مع تحويل التوتر المتناوب الى مستمر
وعليكم السلام اخي العزيز عوني ولكن ماهو حال باقي الاجهزة الكهربائية التي تعمل على التيار المتناوب فقط كمراوح الهواء والمحركات الكهربائية وغيرها وهل تستخدم المولات للانارة فقط ؟!
وعليكم السلام اخي العزيز عوني ولكن ماهو حال باقي الاجهزة الكهربائية التي تعمل على التيار المتناوب فقط كمراوح الهواء والمحركات الكهربائية وغيرها وهل تستخدم المولات للانارة فقط ؟!
السلام عليكم أخي نعيم طبعاً الحل المقترح هو على الماشي ولا يجوز طبعاً وصل معدات أخرى على هذا الخط قبل اصلاح العطل
انما كان هذا الاقتراح عمل الممكن لتذبذب الانارة المزعج
[COLOR="Red"][QUOTE=نعيم البديري;720656][FONT="Arial Black"][SIZE="4"]هناك سببين لمثل هذه الحالة لاني اشاهدها في منطقتي ايضا الاول ان تردد المولدة قليل اقل من 50hz وفي هذه الحال لايمكن المعاجة الا باستخدام طرق صعبة اذا اردت الاطلاع عليها يجب ان يكون لك دراية في الدوائر الالكترونية
د
أخي نعيم بحاجة لمثل هذه الدوائر لو ممكن تعمل موضوع مستقل لذلك وخصوصاً دارات التي تستخدم مع المنظمات التي توضع في البيوت لرفع الجهد حيث يحصل رفة للتوتر لما ينتقل المنظم من مرحلة لمرحلة
بارك الله فيك
الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 الساعة الآن: 02:49 AM
موقع القرية الالكترونية غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع القرية الالكترونية ولايتحمل الموقع أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)