القرية الإلكترونية - الكترونيات - كمبيوتر - هاردوير - خدمات المواقع - كهرباء - فضائيات - جوال - اتصالات - تكييف وتبريد - اجهزة الانتاج الزراعي - كهرباء السيارات

كود تفعيل العضوية - الابلاغ عن روابط لاتعمل - صيانة التلفزيون - الحاسبة - الأعضاء المتميزين - البرامج و المخططات - بث مباشر للقنوات الفضائية - إذاعة - تردد القنوات - بحث


لوحة مفاتيح عربية

العودة   منتدى القرية الإلكترونية > القسم الالكتروني > منتدى الإلكترونيات
التسجيل       اجعل كافة المشاركات مقروءة

منتدى الإلكترونيات قسم الالكترونكس لمناقشة الافكار والمعلومات المتعلقة بالهندسة الالكترونية للمبتدئين والهواة والفنيين - Electronics

رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08-04-2013, 02:06 PM   #1
فكروعلم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية فكروعلم

الدولة: سوريا
المشاركات: 5,608
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10928


النشاط

معدل تقييم المستوى: 379
افتراضي دراسة نظرية للوصول لدراسة عملية بخصوص جهاز إنذار بالزلازل

السلام عليكم
أخواني الأعزاء تعالوا نقوم بمناقشة نظرية مفتوحة عن الزلازل للوصول إلى تصميم جهاز يقوم بإعطاء إنذار قبل حدوث الهزة ولنستفيد من خاصية شعور بعض الحيوانات والزواحف بالهزة قبل حدوثها وأن شاء الله نصل إلى نتيجة مرضية

التعديل الأخير تم بواسطة : فكروعلم بتاريخ 08-04-2013 الساعة 02:26 PM.
فكروعلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
اعلانات
قديم 08-04-2013, 02:39 PM   #2
حيدر علاج حسن
مشرف منتدى الهندسة الكهربائية
 
الصورة الرمزية حيدر علاج حسن

الدولة: IRAQ
المشاركات: 10,061
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 5955


النشاط

معدل تقييم المستوى: 395
افتراضي

ما هي الحيوانات التي يمكنها الاستشعار ؟؟؟
و ما هو رد فعلها تجاه هذا الاستشعار ؟؟؟
و كيف سيتم تمييز رد الفعل هذا من غيره الكترونيا ؟؟ظ
حيدر علاج حسن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
اعلانات اضافية ( قم بتسجيل الدخول لاخفائها )
  
قديم 08-04-2013, 02:53 PM   #3
فكروعلم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية فكروعلم

الدولة: سوريا
المشاركات: 5,608
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10928


النشاط

معدل تقييم المستوى: 379
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر علاج حسن مشاهدة المشاركة
ما هي الحيوانات التي يمكنها الاستشعار ؟؟؟
و ما هو رد فعلها تجاه هذا الاستشعار ؟؟؟
و كيف سيتم تمييز رد الفعل هذا من غيره الكترونيا ؟؟ظ
من خلال بعض الدراسات و البحوث التي اجريت في الصين، لاسيمابعد اقامة جهاز (السيسوغراف) المتنبئ بالزلازل، اكتشف ان الحيوانات هي أكثر المخلوقات تنبؤاً بالزلازل وأنها تقوم بتصرفات مخالفة لطبيعتها قبل وقوع تلك الزلازل.
فالأفاعي تهجر جحورها والخنازير تهيج في حظائرها والدجاج يهجر الحظيرة والكلاب ترفض اطاعة اي أمر، أما سمك (الويلز) فإنه يغير من عاداته في السير ويضطرب كثيرا، وهذا يعني ان زلزالا ما على وشك الحدوث والأمر لا يقتصر على الحيوانات الأليفة بل يتعداها الى الحيوانات المفترسة التي تشعر بالزلازل على بعد أكثر من 150 كم. ‏
فالأوز هرب من برك الماء واعتصم في قمم الأشجار أما الابقار فقد حطمت حظائرها لتنطلق الى الخارج، والكلاب لا تهدأ عن النباح، والفئران أخذت تتجه الى الشوارع على غير عاداتها.

لقد كثرت الآراء والدراسات حول السر في شعور الحيوانات بالزلازل فالبعض فسره بالحاسة الخاصة عند الحيوانات لتسرب غازات غيرطبيعية تسبق وقوع الزلازل أو ان الحيوانات تسمع اصوات تشقق الصخور أوربما تعود لحاسة السمع عند. ‏
ويكمن السر في ان الشحنات الكهربائية عند الحيوانات لها تأثير كبير في هرمون الاعصاب ما يؤدي الى هيجان الحيوان وتغيير عاداته قبل حدوث الزلازل حيث ترتطم تلك الشحنات بذرات (الايروسول) في الهواء ما يؤدي الى التنبؤ بالزلازل وتأتي هذه الشحنات نتيجة الضغط الهائل المخزون تحت الأرض والذي يولد التيارات الكهربائية ولايزال البعض يناقض تلك النظرية والبعض الآخر يصدقها. ‏


منقول
فكروعلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
قديم 08-04-2013, 09:48 PM   #4
حيدر علاج حسن
مشرف منتدى الهندسة الكهربائية
 
الصورة الرمزية حيدر علاج حسن

الدولة: IRAQ
المشاركات: 10,061
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 5955


النشاط

معدل تقييم المستوى: 395
افتراضي

لو كانت هذه المعلومات صحيحة لكانت قد اعتمدت على الاقل في الوقت الحاضر في التحسس بالزلازل و بالاخص في دول شرق اسيا وامريكا ...
حيدر علاج حسن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
قديم 08-04-2013, 10:15 PM   #5
نعيم البديري
عضو ماسى
 
الصورة الرمزية نعيم البديري

الدولة: العراق
المشاركات: 3,978
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 9244


النشاط

معدل تقييم المستوى: 320
افتراضي

طرق جديدة للتنبؤ بمخاطر الهزات الأرضية في مختلف بقاع العالم

باحثون ألمان يوظفون الموجات الصوتية لمحاكاة مدى صمود مختلف الأبنية أمام الزلازل * دراسة طبقات باطن الارض والتاريخ الزلزالي لمنطقة ما يحدد نسبة احتمال وقوع الهزات الارضية في المستقبل في كل منطقة جغرافية
كولون: ماجد الخطيب
يتمنى العلماء بالطبع الحصول على برنامج كومبيوتري يتمتع بمزايا نوستراداموس التنبؤية، كي يتكهنوا باحتمالات حصول الكوارث الطبيعية. إلا أن حلم التوصل إلى جهاز مبكر للكشف عن مخاطر الهزات الأرضية ما يزال بعيد المنال، فالتنبؤ بموعد الهزات الأرضية لا يختلف عن التكهن بالحالة الجوية في يوم خريفي متقلب حسب تعبير البروفيسور يوخن زيشاو من مركز الأبحاث الجيولوجية في بوتسدام (شرق).

واستعرض زيشاو وزملاؤه آخر نتائج أبحاثهم حول الانذار المبكر من الزلازل في المؤتمر الدولي الخاص بالموضوع الذي انعقد في العاصمة الألمانية السابقة بون في نهاية الاسبوع الماضي. وذكر العلماء في تقريرهم أمام المؤتمر أنهم استخدموا نظاما في حساب احتمالات الهزات الأرضية يعتمد عوامل التاريخ (تاريخ الهزات الأرضية في المنطقة المعنية) وحركة طبقات الأرض والقرب من البراكين والعوامل الأخرى. كما طور فريق العمل الذي يقوده زيشاو، برنامجا كومبيوتريا يتولى قياس مدى صمود المباني المختلفة أمام الهزات من خلال محاكات تأثير الموجات الصوتية عليها. وطبيعي فقد حرص العلماء في هذا البرنامج على تعريض هذه المباني كومبيوتريا إلى موجات صوتية تعادل بقوتها الهزات الأرضية من مقياس6 ريختر فما فوق.

وذكر زيشاو أن العلم تمكن حتى الآن من وضع برامج انذار مبكر تتولى جس نبض البراكين والتنبؤ بفترة انفجارها، وأخرى قادرة على التكهن بحدوث الزوابع الكبيرة، إلا أنه يقف عاجزا عن رصد حركة الطبقات «التحتانية»، أي طبقات باطن الأرض، والتنبؤ بفترة حصول الزلزال. ومن يقرأ الصحف التركية اليوم يجد إعلانات طريفة عن عروض لبناء البيوت المقاومة للهزات وأدوات الحفر المصغرة والمناضد الحديدية المتينة و«المضمونة» التي تتحمل ثقل الجدران في حالة حصول زلزال. إذ سبق للأبحاث الجيولوجية أن رشحت مدينة اسطنبول التركية إلى احتمال التعرض لهزة أرضية بدرجة 7 ريختر خلال السنين الثلاثين القادمة، إلا أن العلماء يقفون عاجزين عن التنبؤ ما إذا كانت ستحدث غدا أو بعد عشرين سنة.

وقاس زيشاو وزملاؤه حركة تداخل في طبقات الأرض التحتانية في منطقة تقع جنوب اسطنبول، تشي بتعرضها إلى هزة أرضية قوية قبل اكثر من 200 سنة. وقفز احتمال تعرض اسطنبول إلى هزة أرضية قوية من 30% إلى 60% بسبب تعرض مدينة ازميت (80 كلم إلى الجنوب من اسطنبول) إلى هزة أرضية من درجة 7.4 ريختر في اغسطس (آب) 1999، فقد ضاعفت هذه الهزة توتر طبقات الأرض تحت المدينة التركية الكبيرة وتضاعف بالتالي خطر تعرضها إلى الزلزال. وعلى هذا الأساس صنفت اسطنبول في المرتبة الثانية من قائمة اكثر المدن عرضة للزلازل التي أعدها معهد الأبحاث الجيولوجية في بوتسدام، تسبقها مدينة كاتمندو (النيبال).

وفي مدينة مكسيكو، التي تأتي بالمرتبة الثالثة، توصل العلماء الألمان إلى أن مركز الزلزال المحتمل، وهو موضع توتر الطبقات الأرضية التحتانية، يبعد مسافة كبيرة نسبيا عن المدينة. وهذا يعني، حسب تقديرهم، أن الهزة الأرضية ستحتاج إلى 90 ثانية حتى تصل المدينة. وهو وقت ذهبي يعتقد الباحثون أنه يؤهل سلطات المكسيك لتنفيذ برنامج إنذار مبكر يمكن أن ينقذ أرواح الآلاف، فهذا الوقت قد يكفي لإطلاق صفارات الإنذار واصدار أوامر وقف حركة السيارات على الجسور وإخلاء القطارات... الخ.

ومن خلال برنامج محاكاة صمود المباني المختلفة أمام الزلزال في اسطنبول توصل الباحثون الألمان إلى أن الالتزام ببناء المباني الجديدة حسب مواصفات الصمود أمام الهزات خلال السنين الـ15 المقبلة يمكن أن يقلل الخسائر البشرية بنسبة 25%. كما يمكن لبرنامج اسعاف مبكر للمستشفيات والمدارس والمصانع وغيرها أن يقلل الخسائر البشرية بنسبة أخرى. ولو خصصت الحكومة التركية مبالغ من المال لترميم وتعزيز بنيان 5% من المباني القديمة لتمكنت بالتالي من تقليل عدد الضحايا.

وعن احتمال تعرض ألمانيا إلى الهزات الأرضية توصل فريق البحث إلى أن ولاية الراين الشمالي فيستفاليا، وهي اكثف مناطق المانيا السكنية (20 مليون نسمة)، قد تتعرض بنسبة 10% إلى هزة أرضية بقوة 5.5 حسب مقياس ريختر خلال الخمسين سنة المقبلة. وتشي الفحوصات التي أجريت على المنطقة أنها تتعرض كل سنة إلى هزة أرضية بقوة 6,4 ريختر. وكانت آخر هزة بقوة 6.5 ـ 6.9 ريختر تعود إلى مثل هذا التاريخ.

وتوصل زيشاو أيضا إلى نتائج مماثلة من خلال فحص طبقات الأرض في مناطق بلجيكا الملاصقة لألمانيا، حيث تبين أنها تعرضت إلى زلزال بقوة 6.4 ريختر قبل نحو 1300 سنة. وهناك احتمال أن تتعرض مناطق الراين العليا في جبال الالب إلى هزة أرضية بقوة 6.5 ريختر خلال السنين الخمسين المقبلة. وقدر العلماء الخسائر المادية المترتبة على هذه الهزة بحوالي 90 مليار يورو.

وطبق زيشاو وزملاؤه برنامج محاكاة الهزات الأرضية بالترددات الصوتية على العديد من مباني ولاية الراين الشمالي فيستفاليا. وتوصل الباحثون إلى أن هناك لكل بناية «ترددها» الذي قد يؤدي إلى انهيارها في حالة تعرضها إلى حركة أرضية تعادل الموجات الصوتية التي تتعرض لها. وعلى هذا الأساس ستصمد كاتدرائية كولون الشهيرة (157 م) أمام هزات أرضية تزيد عن 6 ريختر، إلا أن ذلك لا ينطبق على جسور الولاية وطرقها السريعة وبعض مبانيها العالية.
منقول للامانة
نعيم البديري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
قديم 08-04-2013, 10:21 PM   #6
فكروعلم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية فكروعلم

الدولة: سوريا
المشاركات: 5,608
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10928


النشاط

معدل تقييم المستوى: 379
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعيم البديري مشاهدة المشاركة
طرق جديدة للتنبؤ بمخاطر الهزات الأرضية في مختلف بقاع العالم

باحثون ألمان يوظفون الموجات الصوتية لمحاكاة مدى صمود مختلف الأبنية أمام الزلازل * دراسة طبقات باطن الارض والتاريخ الزلزالي لمنطقة ما يحدد نسبة احتمال وقوع الهزات الارضية في المستقبل في كل منطقة جغرافية
كولون: ماجد الخطيب
يتمنى العلماء بالطبع الحصول على برنامج كومبيوتري يتمتع بمزايا نوستراداموس التنبؤية، كي يتكهنوا باحتمالات حصول الكوارث الطبيعية. إلا أن حلم التوصل إلى جهاز مبكر للكشف عن مخاطر الهزات الأرضية ما يزال بعيد المنال، فالتنبؤ بموعد الهزات الأرضية لا يختلف عن التكهن بالحالة الجوية في يوم خريفي متقلب حسب تعبير البروفيسور يوخن زيشاو من مركز الأبحاث الجيولوجية في بوتسدام (شرق).

واستعرض زيشاو وزملاؤه آخر نتائج أبحاثهم حول الانذار المبكر من الزلازل في المؤتمر الدولي الخاص بالموضوع الذي انعقد في العاصمة الألمانية السابقة بون في نهاية الاسبوع الماضي. وذكر العلماء في تقريرهم أمام المؤتمر أنهم استخدموا نظاما في حساب احتمالات الهزات الأرضية يعتمد عوامل التاريخ (تاريخ الهزات الأرضية في المنطقة المعنية) وحركة طبقات الأرض والقرب من البراكين والعوامل الأخرى. كما طور فريق العمل الذي يقوده زيشاو، برنامجا كومبيوتريا يتولى قياس مدى صمود المباني المختلفة أمام الهزات من خلال محاكات تأثير الموجات الصوتية عليها. وطبيعي فقد حرص العلماء في هذا البرنامج على تعريض هذه المباني كومبيوتريا إلى موجات صوتية تعادل بقوتها الهزات الأرضية من مقياس6 ريختر فما فوق.

وذكر زيشاو أن العلم تمكن حتى الآن من وضع برامج انذار مبكر تتولى جس نبض البراكين والتنبؤ بفترة انفجارها، وأخرى قادرة على التكهن بحدوث الزوابع الكبيرة، إلا أنه يقف عاجزا عن رصد حركة الطبقات «التحتانية»، أي طبقات باطن الأرض، والتنبؤ بفترة حصول الزلزال. ومن يقرأ الصحف التركية اليوم يجد إعلانات طريفة عن عروض لبناء البيوت المقاومة للهزات وأدوات الحفر المصغرة والمناضد الحديدية المتينة و«المضمونة» التي تتحمل ثقل الجدران في حالة حصول زلزال. إذ سبق للأبحاث الجيولوجية أن رشحت مدينة اسطنبول التركية إلى احتمال التعرض لهزة أرضية بدرجة 7 ريختر خلال السنين الثلاثين القادمة، إلا أن العلماء يقفون عاجزين عن التنبؤ ما إذا كانت ستحدث غدا أو بعد عشرين سنة.

وقاس زيشاو وزملاؤه حركة تداخل في طبقات الأرض التحتانية في منطقة تقع جنوب اسطنبول، تشي بتعرضها إلى هزة أرضية قوية قبل اكثر من 200 سنة. وقفز احتمال تعرض اسطنبول إلى هزة أرضية قوية من 30% إلى 60% بسبب تعرض مدينة ازميت (80 كلم إلى الجنوب من اسطنبول) إلى هزة أرضية من درجة 7.4 ريختر في اغسطس (آب) 1999، فقد ضاعفت هذه الهزة توتر طبقات الأرض تحت المدينة التركية الكبيرة وتضاعف بالتالي خطر تعرضها إلى الزلزال. وعلى هذا الأساس صنفت اسطنبول في المرتبة الثانية من قائمة اكثر المدن عرضة للزلازل التي أعدها معهد الأبحاث الجيولوجية في بوتسدام، تسبقها مدينة كاتمندو (النيبال).

وفي مدينة مكسيكو، التي تأتي بالمرتبة الثالثة، توصل العلماء الألمان إلى أن مركز الزلزال المحتمل، وهو موضع توتر الطبقات الأرضية التحتانية، يبعد مسافة كبيرة نسبيا عن المدينة. وهذا يعني، حسب تقديرهم، أن الهزة الأرضية ستحتاج إلى 90 ثانية حتى تصل المدينة. وهو وقت ذهبي يعتقد الباحثون أنه يؤهل سلطات المكسيك لتنفيذ برنامج إنذار مبكر يمكن أن ينقذ أرواح الآلاف، فهذا الوقت قد يكفي لإطلاق صفارات الإنذار واصدار أوامر وقف حركة السيارات على الجسور وإخلاء القطارات... الخ.

ومن خلال برنامج محاكاة صمود المباني المختلفة أمام الزلزال في اسطنبول توصل الباحثون الألمان إلى أن الالتزام ببناء المباني الجديدة حسب مواصفات الصمود أمام الهزات خلال السنين الـ15 المقبلة يمكن أن يقلل الخسائر البشرية بنسبة 25%. كما يمكن لبرنامج اسعاف مبكر للمستشفيات والمدارس والمصانع وغيرها أن يقلل الخسائر البشرية بنسبة أخرى. ولو خصصت الحكومة التركية مبالغ من المال لترميم وتعزيز بنيان 5% من المباني القديمة لتمكنت بالتالي من تقليل عدد الضحايا.

وعن احتمال تعرض ألمانيا إلى الهزات الأرضية توصل فريق البحث إلى أن ولاية الراين الشمالي فيستفاليا، وهي اكثف مناطق المانيا السكنية (20 مليون نسمة)، قد تتعرض بنسبة 10% إلى هزة أرضية بقوة 5.5 حسب مقياس ريختر خلال الخمسين سنة المقبلة. وتشي الفحوصات التي أجريت على المنطقة أنها تتعرض كل سنة إلى هزة أرضية بقوة 6,4 ريختر. وكانت آخر هزة بقوة 6.5 ـ 6.9 ريختر تعود إلى مثل هذا التاريخ.

وتوصل زيشاو أيضا إلى نتائج مماثلة من خلال فحص طبقات الأرض في مناطق بلجيكا الملاصقة لألمانيا، حيث تبين أنها تعرضت إلى زلزال بقوة 6.4 ريختر قبل نحو 1300 سنة. وهناك احتمال أن تتعرض مناطق الراين العليا في جبال الالب إلى هزة أرضية بقوة 6.5 ريختر خلال السنين الخمسين المقبلة. وقدر العلماء الخسائر المادية المترتبة على هذه الهزة بحوالي 90 مليار يورو.

وطبق زيشاو وزملاؤه برنامج محاكاة الهزات الأرضية بالترددات الصوتية على العديد من مباني ولاية الراين الشمالي فيستفاليا. وتوصل الباحثون إلى أن هناك لكل بناية «ترددها» الذي قد يؤدي إلى انهيارها في حالة تعرضها إلى حركة أرضية تعادل الموجات الصوتية التي تتعرض لها. وعلى هذا الأساس ستصمد كاتدرائية كولون الشهيرة (157 م) أمام هزات أرضية تزيد عن 6 ريختر، إلا أن ذلك لا ينطبق على جسور الولاية وطرقها السريعة وبعض مبانيها العالية.
منقول للامانة
السلام عليكم
ألف شكر أخ نعيم على هذه الدراسة
فكروعلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
قديم 09-04-2013, 02:07 PM   #7
فكروعلم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية فكروعلم

الدولة: سوريا
المشاركات: 5,608
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10928


النشاط

معدل تقييم المستوى: 379
افتراضي

السلام عليكم
دعونا نتناقش بموضوع وهو مانوع الإشارات التي تتحسس بها الحيوانات والزواحف لكي نقوم بتصميم جهاز يتحسس بنفس الإشارات
فكروعلم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
قديم 09-04-2013, 02:46 PM   #8
نعيم البديري
عضو ماسى
 
الصورة الرمزية نعيم البديري

الدولة: العراق
المشاركات: 3,978
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 9244


النشاط

معدل تقييم المستوى: 320
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكروعلم مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
دعونا نتناقش بموضوع وهو مانوع الإشارات التي تتحسس بها الحيوانات والزواحف لكي نقوم بتصميم جهاز يتحسس بنفس الإشارات
لقد تمكن العلماء من تسجيل هذه الظاهرة بشكل اكيد قبيل حدوث زلزال 1976 في مختلف الاماكن والذي اعتبر اكثر عام حدثت فيه هزات وزلازل .
لذالك انعقد مؤتمر علمي لعلماء الجلوجيا في كليفورنيا وانتهى بثلاث نتائج الاولى ان بعض الحيوانات ومن بينها اسماك القرش حساسة جدا للمجال المغناطيسي للارض مما يجعلها تشعر بالتغير الحاصل عليه قبل حدوث الزلزال : النتيجة الثانية ان لبعض الكائنات الحية حاسة سمع قوية تنفذ الى باطن الارض بحيث تستطيع التقاط الاصوات المنذرة بقرب الهزات الارضية وتمييزها قبل حدوث الهزات : النتيجة الثالثة هي وجود حاسة فوق العادة عند الحيولنات تعتمد عليها في معرفة اي تغير في خصائص الصخور قبل الحدوث .
ملخص من منتدى الجيلوجين الاردن
نعيم البديري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

الساعة الآن: 06:17 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.6, Copyright ©2000 - 2025
Feedback Buttons provided by Advanced Post Thanks / Like (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
القرية الإلكترونية