الاستاذ احمد السيد الفاضل حسين الاستاذ ابو معاذ سلام الله عليكم جميعا
انا بفضل الله تعالى قمت باجراء اغلب هذه التجارب ومنها المجدى ومنها غير ذالك
ضيعت زهره حياتى فى هذا المجال فقدت المال والوقت
ضحيت باغلى ما عندى والله اعلم بما اقول
نعم هناك طاقه حره ولكن اراده الله فوق كل شيء
انا الان تعديت مراحل طرق شحن بطاريه من بطاريه او بطاريه تشحن 50 بطاريه
وصنعت فى يوم من الايام موتور وركبته على فيسبا وكانت تعمل ب200 واط فى الساعه بسرعه 50 ك
والله مصورها فيديو وجارى البحث عنها
المهم قريبا ان شاء الله الفرج قريب جدا وعزرا لضيق الوقت عندى لاستكمل باقى مشروع المحرك الكهرومغناطيسى
|
وعلكم السلام ورحمة الله وبركاته
تلك هى الحقيقة
التجارب والبحث العلمى
يستغرق الكثير من الجهد والمال والوقت
بالاضافة الى فشل الكثير من التجالرب والاحباط المصاحب لها
وللاسف اغلب الباحثين فى مجال الطاقة الحرة يعملون وحدهم
وتلك هى سبب فشل الكثيرين وتوقفهم
فلابد ان يكون لديه خلفية علمية وخبرة فى مجال الكهرباء
وفى مجال الالكترونيات
وفى مجال الميكانيكا
وفى مجال الطاقة الحرة والقدرة عن البحث عن المراجع العلمية لها
ونظرا لاننا لانجد دعم لها فى الجامعات العلمية
فتلك تزيدها مشقة
ولابد من توافر الاصرار والعزيمة على الاستمرار
وهنا فقط ان توافرت كل تلك الشروط فتجده ينجح فى النهاية ويجد الحلول لكل تلكط المشاكل والاسئلة اللتى لم يجد لها يوما جوابا شافيا
ان العالم نيكولا تسلا
والذى اخترعلنا الكهرباء اللتى نستخدمها اليوم وهى براءة اختراعه
قد تنازل عنها لانه وجد ان تلك النوعيه من الكهرباء مكلفة وملوثه للبيئة وبالتاالى امضى الكثير من عمره فى انتاج المزيد من الاختراعات منها اختراعات الطاقة الحرة وتحويل المادة الى طاقة والطاقة الى مادة
وكل تلك التكنولوجيا اللتى نستمتع بها اليوم يرجع اليه الفضل فى اكتشافاتها فله اكثر من 3000 براءة اختراع مسجله واضعاف هذ الرقم مما لم يستطيع تسجيلها
ومنها سيارته الكهربائية اللتى حصل على براءة اختراع لجهاز يجعل السيارة تعمل بدون بطارية او مصدر معتاد للكهرباء سور صندوق يحتوى على صمام كهربي وبديلها الموسفيت الان - وهوائي لاستقبال الموجات اللاسلكية
ولتعمل السيارة فى كا انحاء امريكا ولليلا او نهارا وبكا الانوار لها وبكامل قوة المحرك الكهربي
تلك هى احد مصادر الكهرباء اللتى اكتشفها بسنوات بعد اختراعه لمولد الكهرباء التقليدية
وهناك الكثير من العلماء الذىن تتبعوا تكنولوجيا تسلا مثل المخترع
المهندس الكهربائي النيوزيلندي "روبرت أدم ز"
فقد ببناء محركًا كهربائيًا مستخدمًا مغانط دائمة مثبتة على الدوار او المحور ،rotor
ومغانط كهربائية نابضة مثبتة على الإطار ا لثابت المحيط بالدوار .stator
وقد وجد أن الخرج الكهربائي يزيد أضعافًا عديدة عن الدخل. والشكل التالي يبين الفكرة العامة لمحركه:
وهنا يمكن ان تلاحظ كيف أن جميع المغانط المثبتة على القلب الدوار ُتبرز القطب الشمالي مقابل المغانط الكهربائية الموجودة على
الإطار الثابت.
و إن كفاءة أداء هذا المحرك عالية جدًا لأن نبضات المغانط الكهرومغناطيسية تم توقيتها بحيث تصبح قطبيتها جنوبية عندما تقترب منها المغانط الدوارة (ذات القطبية الشمالية). وهذا يزيد من سرعة المحور او القلب الدوار نحو الكهرومغناطيس.
ثم يتم قطع النبضة الكهربائية فجأة عند وصول المغناطيس الد وار مقابل الكهرومغناطيس.
ثم تقوم الكهرومغانط بعدها بقلب (عكس) قطبيتها تلقائيًا وبشكل خاطف بعد انقطاع التيار
عنها بفعل القوة الكهربائية العكسية (هذا طبعًا تجسيد لظاهرة الارتداد العكسي لجسم مائي عند تعرضه لصدمة قوية وخاطفة كسقوط حجر كما أسلفت سابقًا
مثل تلك الطاقة الكهربية عند قطع التيار المستمر بالصورة هنا
وهنا
لقد استثمر المخترع روبرت أدمز ظاهرة رد الفعل العكسي للفراغ الأثيري عند تلقيه صدمة قوية وخاطفة،
ونسميها بالتيار الطردي اللحظى الناتج من انهيار المجال المغناطيسي
كما يفعل حجر يسقط على سطح ماء ليقذف الماء الى الاعلى ويحدث نبضات كثيرة فى صورة حلقات تتسع
فالقوة التي كانت تدور المحرك
هي تلك التي تنتج من رد الفعل العكسي للهواء المحيط المحمل بالطاقة من موجات لاسلكية بمختلف انواعها اللتى تتجمع عند انهيار المجال المغناطيسي للوشيعه الكهربية الناتج من الصدمة الكهرومغناطيسية وليس بفعل
المجال الكهرومغناطيسي الذى نشاء لوحده .
إن محرك أدمز يستثمر هذه الظاهرة بشكل جيد، ذلك من خلال توقيت قطع التيار في المكان المناسب والزمان
وبهذا يتمكن الكهرومغناطيس الذي انعكست قطبيته تلقائيًا (نتيجة قطع التيا ر) من دفع المغناطيس على المحور
الدوار بعيدًا مما يزيد من قوة دفع المحرك بالاعتماد على هذه النبضة الانعكاسية البسيطة التي لا يتم استثمارها في المجال الكهربائي التقليدي ونتعامل معها على انها طاقة كهربية ضارة لابد من التخلص منها .
يمكن استخلاص كامل العملية بجملة واحدة: خلال دوران المحرك، تنطلق نبضة جاذبة من الكهرومغناطيس الثابت فينجذب المغناطيس المتحرك نحوه، وبعد وصول المغناطيس المتحرك فوق الكهرومفناطيس مباشرة
فتكون النبضة قد تلاشت بفعل انقطاع التيار فتنعكس قطبيته (بفعل الارتداد العكسي التلقائي) وبالتالي يحصل تنافر بين المغناطيسين المتقابلين فيندفع المغناطيس المتحرك بعيد ًا...وهكذا. هذه طريقة مجدية وعملية جدًا في
استخدام الطاقة الكهربائية.
تزداد قوة الكهرومغناطيس بالاعتماد على عدد لّفات السلك حول محوره. وتزداد قوته أيضًا لدرجة معينة
و ذالك حسب شدة التيار المار من السلك. وكلما زاد قطر الوشيعة، كلما تطلب الأمر المزيد من طول السلك.
وعندما تكون مقاومة الوشيعة متناسقة مع طول السلك في الوشيعة، ستزداد بالتالي القوة المغناطيسية المتشكلة في الوشيعة كلما كان قطر القلب المعدني أصغر.
يمكن للكهرومغناطيس أن يكون له قلب هوائي (أي خالي من أي قلب معدني)، لكنه سيكون أكثر فعالية إذا كان
eddy له قلب معدني (حديدي).
يفقد القلب الحديدي قوته عندما يتعرض لنبضة كهربية، ذلك بسبب التيارات المعاكسة
المتشكلة في الحديد نتيجة النبضة الكهربائية المارة من الوشيعة.
والتأثير ذاته يتجسد في ألباب و قلوب currents
المحولات الكهربائية،
لذلك يتم تصنيعها على شكل طبقات من الصفائح ال معدنية، وكل صفيحة معزولة عن
الأخرى.
لذلك يقترح بأن يكون القلب الكهرومغناطيس ذات كفاءة عالية إذا لم يكن قطعة معدنية واحدة.
ربما من التي lacquer ( الأفضل لو صنعت الألباب من قطع من الأسلاك على شكل رزم وُتعزل بمادة الّلكر -الورنيش
وبهذا العرض السريع لمحرك ادمز
نتعرف على فائدة كون الملفات الكهربية - الوشائع بدون قلب معدنى
كما هو الحال فى اول مشاركة
والله تعالى الموفق والمستعان