من خلال المعرض العالميVIV Europe 2014 لفت انتباهي حمال بيض للتفقيس
لشركة Hatchtech يحتوي على طابقين كما في الصوره ادناه:-
الطايق العلوي كما في الصوره 1 والطايق السفلي 2
وبعد التفقيس يكون الطابق العلوي كما في 11 والسفلي 22 حيث يسقط الكتكوت
والملفت للنظر ان الكتكوت يمكنه الاكل ويشرب من الساعات الاولى
وبهذه الطريقه نحافط على نسبه كبيره من الوزن
وسوف ارفق معلومات اكثر عند الحصول عليها
والقادم احسن
ابو احمد
السلام عليكم
شكرا لك على المعلومات والصور
فكرة جميلة ان شاء الله نستفيد منها خصوصا ترتيب البيض على شكل خلية النحل له فوائد كتيرة و جود الماء والطعام في الفقاسة هو الامر الدي اعجبني كتيرا شكرا لك
اسلوب جميل ومتطور للتفقيس وعلى ما اعتقد انه ناجح 100% ويحافظ على صحة الصوص وخصوصا في حديثي التفقيس وقد سبقهم صيصان مفقسة ( عدم الدعس ) وكلي امل ان اصنع مثلها بيوم من الايام او احصل عليها
دكتورنا الفاضل هذه صورة سلة تفقيس لنفس الشركة
[IMG][/IMG]
شكرا أستاذنا الفاضل ، و أنت مبعوثنا في هذا المعرض الكبير فننتظر منك إطلاعنا على أي مستجدات يمكن ان ترتقي بمستوانا .
بالنسبة لهذا الطبق المبتكر ، يبدو أن كثيرا من الأمور التي كنا نأخذها كقواعد لا تعتبر كذلك عند الشركة المنتجة له ، أول ملاحظة هو أن الفقس يتم و الجهة المدببة من البيضة للأسفل عكس ما نعمل به و هو وضع البيضة على جانبها ، ثاني شيء تقديم الطعام للكتكوت فور فقسه ، و كنا نقول أن حوصلة الكتكوت تكون بها بقية صفار يستحسن عدم تقديم طعام له حتى يستهلكها ، و ثالث ملاحظة هو فقس الكتاكيت و البيضة في مكانها و هذا يبدو غير واقعي فالكتكوت يتحرك كثيرا قبل أن يخرج من البيضة .
في هذا الاسلوب الكثير من غير المعتاد ليس فقط ماذكرت واكثر مثل
كثرة المساحه السطحيه للما تزيد الرطوبه بشكل كبير وايضا الغذاء
بهذه الرطوبه سوف يتعفن سريعا ولقد ناقشة مدير الشركه وكبير مصميها
وقد حصلت على بعض الاجابات ووعدون بان ارى التفقيسه عن قريب
والتجربه اكبر برهان
وعندها سوف اشارككم بالمعلومات
الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 الساعة الآن: 03:50 AM
موقع القرية الالكترونية غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع القرية الالكترونية ولايتحمل الموقع أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)