القرية الإلكترونية - الكترونيات - كمبيوتر - هاردوير - خدمات المواقع - كهرباء - فضائيات - جوال - اتصالات - تكييف وتبريد - اجهزة الانتاج الزراعي - كهرباء السيارات

كود تفعيل العضوية - الابلاغ عن روابط لاتعمل - صيانة التلفزيون - الحاسبة - الأعضاء المتميزين - البرامج و المخططات - بث مباشر للقنوات الفضائية - إذاعة - تردد القنوات - بحث


لوحة مفاتيح عربية

العودة   منتدى القرية الإلكترونية > القسم الالكتروني > منتدى الإلكترونيات
التسجيل       اجعل كافة المشاركات مقروءة

منتدى الإلكترونيات قسم الالكترونكس لمناقشة الافكار والمعلومات المتعلقة بالهندسة الالكترونية للمبتدئين والهواة والفنيين - Electronics

رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-07-2010, 04:08 PM   #1
belkadi
عضو ماسى

الدولة: المغرب
المشاركات: 667
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 1167


النشاط

معدل تقييم المستوى: 94
yel سؤال أرجو الرد

بسم الله الرحمن الرحيم أريد أسألكم أخواني الأعزاء ما الفرق بين جهاز تلفاز 3D وجهاز عادي؟وهل ممكن أي جهاز عادي تطويره حيث يصبح من 3D والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
belkadi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
اعلانات
قديم 09-07-2010, 09:18 PM   #2
osama matar
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية osama matar

الدولة: غزة هاشم/فلسطين
المشاركات: 2,772
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 4529


النشاط

معدل تقييم المستوى: 219
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة belkadi مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم أريد أسألكم أخواني الأعزاء ما الفرق بين جهاز تلفاز 3D وجهاز عادي؟وهل ممكن أي جهاز عادي تطويره حيث يصبح من 3D والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي العزيز بلكادي
الجهاز السوني الذي شاركتني حضرتك بيه صاحبه يقول أن مجهز ليكون اثري دايمشن
بس هذا كله كلام أخي
لا في تلفزيزن ثلاثي
ولن يكون هنالك تلفزيون ثلاثي
إلا أن يكون على شكل ناظور ثلاثي الأبعاد
osama matar غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
اعلانات اضافية ( قم بتسجيل الدخول لاخفائها )
  
قديم 12-07-2010, 11:56 AM   #3
belkadi
عضو ماسى

الدولة: المغرب
المشاركات: 667
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 1167


النشاط

معدل تقييم المستوى: 94
yel

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة osama matar مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي العزيز بلكادي
الجهاز السوني الذي شاركتني حضرتك بيه صاحبه يقول أن مجهز ليكون اثري دايمشن
بس هذا كله كلام أخي
لا في تلفزيزن ثلاثي
ولن يكون هنالك تلفزيون ثلاثي
إلا أن يكون على شكل ناظور ثلاثي الأبعاد
بسم الله الرحمن الرحيم شكرا أخي على الرد السريع لكني لاأعرف لماذا تنفي وجود تلفاز 3D .فأنا لمست الفرق حيث وضعت النظارات الخاصة برؤية 3D ,ففعلا ماشاهدته ثلاثي الأبعاد.فأنا تقني اليكترونيكي أردت معرفة التقنية المستعملة فحسب.وهل يمكن وضع تغييرات على 2D ليصبح 3D وكيف.؟أما من جهة وجوده أم عدم وجوده فأنا لاأنفي وجوده.وشكراً وبارك الله فيك
belkadi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
قديم 12-07-2010, 07:06 PM   #4
osama matar
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية osama matar

الدولة: غزة هاشم/فلسطين
المشاركات: 2,772
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 4529


النشاط

معدل تقييم المستوى: 219
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة belkadi مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم شكرا أخي على الرد السريع لكني لاأعرف لماذا تنفي وجود تلفاز 3D .فأنا لمست الفرق حيث وضعت النظارات الخاصة برؤية 3D ,ففعلا ماشاهدته ثلاثي الأبعاد.فأنا تقني اليكترونيكي أردت معرفة التقنية المستعملة فحسب.وهل يمكن وضع تغييرات على 2D ليصبح 3D وكيف.؟أما من جهة وجوده أم عدم وجوده فأنا لاأنفي وجوده.وشكراً وبارك الله فيك
واضح من ردي عليك أني أعرفك
شاهد الكاميرا وقلي كيف ستكون الشاشة

أكيد بالإضافة للشاشة أيضاً سأحتاج ناظور أو نظارة
osama matar غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
قديم 13-07-2010, 10:24 AM   #5
belkadi
عضو ماسى

الدولة: المغرب
المشاركات: 667
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 1167


النشاط

معدل تقييم المستوى: 94
yel

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة osama matar مشاهدة المشاركة
واضح من ردي عليك أني أعرفك
شاهد الكاميرا وقلي كيف ستكون الشاشة

أكيد بالإضافة للشاشة أيضاً سأحتاج ناظور أو نظارة
أهلا بك أخي ومرحبا بمرفتك كما أتشرف بها أخي .أما عن سؤالك عن الشاشة فما عساها أن تكون الا 3D LCD وبالطبع أنه ستحتاج الى نظارة خاصة ب3D وليس أي نظارة .وشكراً وبارك الله فيك أخي.

التعديل الأخير تم بواسطة : belkadi بتاريخ 13-07-2010 الساعة 10:29 AM.
belkadi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
قديم 13-07-2010, 03:24 PM   #6
osama matar
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية osama matar

الدولة: غزة هاشم/فلسطين
المشاركات: 2,772
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 4529


النشاط

معدل تقييم المستوى: 219
افتراضي

وجدت هذا الموضوع فقد يعطي فكرة ما
الموضوع منقول


التلفزيون المجسم ثلاثي الأبعاد
تقنيات جديدة تضفي المتعة وتريح النظر

مشاهد تلفزيونية مجسمة


المشاهد التلفزيونية تأخذ معنى جديدا بحيث قد تتخيلها وكأنها ستخرج لك من الشاشة! إذ إن منتجي الأجهزة التلفزيونية راغبون في جلب هذه التجربة إلى غرف الجلوس عن طريق الشاشات ثلاثية الأبعاد التي تعمل مثل تلك الموجودة في دور السينما. وتراهن الشركات الكبرى المنتجة للإلكترونيات الاستهلاكية، بما فيها «باناسونيك» و«ميتسوبيشي» و«سوني»، على الأجهزة التلفزيونية ثلاثية الأبعاد، المخطط لظهورها في الأسواق في العام المقبل.

ولمعرفة كيفية عمل هذه التقنية إليكم موجزا قدمته مجلة «وايرد نيوز» الإلكترونية عن كيفية عمل النظر: فالعينان تبعدان الواحدة عن الأخرى بمقدار ثلاث بوصات (7.5 سم تقريبا)، ما يعني أن كل عين ترى المنظر أو المشهد ذاته من زاوية، أو منظور مختلف قليلا عن الأخرى. ويقوم الدماغ بتلقي الصور من كلتا العينين ودمجهما معا واستخدام الفرق، أو الاختلاف، بين الصورتين لحساب المسافة، وبالتالي إيجاد حسّ من العمق.
وللحصول على تأثير الأبعاد الثلاثية في المنزل ينبغي التحايل على الدماغ للقيام بشيء شبيه مع الصور التي يحصل عليها من التلفزيون. ولكن هذا ليس بالأمر السهل، إذ توجب على منتجي هذه الأجهزة معرفة الأسلوب الدقيق لعرض صور مختلفة بالنسبة إلى كل من العينين. فكيف يفعلون ذلك؟
* نظارات راشحة ملونة
* هل تتذكرون النظارات، أو العدسات القديمة الحمراء والزرقاء التي كانت تستخدم في الصالات السينمائية التي جاءت لتعرف بالأبعاد الثلاثية في الخمسينات؟ إذ يعمل هذا اللون أو التضليل الخفيف كمرشحات للألوان، بحيث ترى العين الصورة المخصصة لها. وهكذا عن طريق قيام كل عين برؤية منظور للصورة ذاتها مختلف قليلا عن الأخرى، يجري الحصول على تأثير ثلاثي الأبعاد.
لكن اللونين الأحمر والأزرق يجعلانك دائما مريضا. كما أن ترشيح الألوان يحدد الأخيرة التي يمكن استخدامها لتركيب المحتوى. لذلك فإن المحتوى ثلاثي الأبعاد الذي يستخدم هذا الأسلوب، ليس براقا وواضحا جدا. وهذا هو السبب الذي دعا غالبية صالات السينما إلى إبطال استخدام هذه التقنية، وشمل ذلك أيضا منتجي الأجهزة التلفزيونية.
* الإيجابية الوحيدة لهذا الأسلوب هو أنه يسهل الحصول على الصورة ثلاثية الأبعاد وبكلفة متهاودة.
* أما السلبيات فهي التسبب بالصداع والغثيان، لعدم قدرة العين على التحكم بالمشهد الذي تراه مما يبطل الاستمتاع بالمشاهد ثلاثية الأبعاد هذه.
* نظارات مصراعية
* وفقا لهذا الأسلوب تتناوب الصور عالية التحديد والوضوح للعين اليمنى واليسرى بصورة سريعة. أي إن الصور المنفردة المتلاحقة تتبدل بين العين اليمنى واليسرى بشكل سريع لدى عرض المعلومات والبيانات على الشاشة. وبالنسبة إلى العين ولرؤية المجموعة الصحيحة من الصور، يتوجب على المشاهدين وضع زوج من النظارات التي تعمل بالبطارية، وكل نظارة من النظارات المصراعية Shutter Glasses مزودة بمصراع الذي يفتح وينغلق بسرعة. وقد تمت مزامنة كل مصراع من المصراعين لبث الصور المطلوبة وحجب غير المرغوبة منها. وهكذا ينفتح الجانبان وينغلقان، بينما تقوم الشاشة بعرض الصور للعين اليمنى واليسرى بالتزامن مع النظارتين. وتعمل الأخيرتان بمصراعيهما بالتزامن مع معدل تردد الشاشة البالغ 120 هيرتز. وتكون النتيجة أن العين اليسرى ترى الجانب الأيسر فقط المرغوب من المشهد، والعين اليمنى ترى فقط الجانب الأيمن المطلوب من المشهد. وهذا يحصل بشكل سريع بحيث إن الدماغ البشري يدمج الجانبين في منظر واحد مجسم (ستيريو).
ويدعى هذا الأسلوب بتقنية المصراع النشط، كما أن نظارات المصراع النشط تحتوي على بلور سائل (إل سي)، وعلى أداة مرسلة ولاقطة معا تستخدم الأشعة تحت الحمراء، أو «بلوتوث»، أو التقنية اللاسلكية. ويقوم التلفزيون عالي الوضوح بإرسال الإشارات إلى النظارتين لجعلهما تتزامنان مع الصور الموجودة على الشاشة. في هذا الوقت تقوم الإشارات الكهربائية المتناوبة بتنشيط شاشة البلور السائل (إل سي دي) الموجودة على العدسات لكي تحجب المنظر أو تبثه.
وهذا المبدأ بات شائعا بين منتجي الأجهزة التلفزيونية الكبار من أمثال «باناسونيك» و«سوني». فكلاهما التزما لإنتاج طراز واحد ثلاثي الأبعاد على الأقل وعرضه في المحلات في نهاية العام المقبل.
* الإيجابيات هنا هو أن النظارتين ليستا عالية الكلفة نسبيا، وليست هناك أشباح من الضلال، أو تأخير زمني للصور التي تكون عادة نتيجة استخدام العدسات الملونة بصورة خفيفة. كما أن هناك القليل من الشعور بالتعب أو الوهن.
* السلبيات: الأمر يكون كما لو أنك تشاهد التلفزيون مع وضع النظارات الشمسية. وقد يتسبب هذا في فقدان نحو 50 في المائة من بريق الصورة. وإضافة إلى ذلك فإن الصور ثلاثية الأبعاد قد تبدو جامدة. وفي حالة المشاهد سريعة التصوير كالسباقات وغيرها، فقد يلاحظ هناك نوع من اضطراب الصور.
* نظارات استقطابية
* ومن بدائل النظارات المصراعية النشطة، هناك النظارات الاستقطابية Polarized Glasses المزودة بعدسات شبيهة بتلك الموجودة في النظارات الشمسية. فالعدستان مزودتان باستقطاب لكل منهما يمكن تعديلهما لكي يتحولا إلى شكل متعامد بزاوية قدرها 90 درجة واحدهما للآخر. أما المشهد ثلاثي الأبعاد فيجري عرضه عن طريق جهازي عرض يملك كل منهما عدسة استقطاب أمام كل منهما. ويجري طلاء السطح الذي تعرض عليه الصور بمواد كيماوية خاصة بحيث لا يؤثر ذلك على الاستقطاب.
ولكون كل راشح لا يمرر سوى الضوء الذي يجري استقطابه بشكل مشابه، ويحجب الضوء المستقطب المتعامد، فإن كل عين لا ترى سوى الصورة المطلوب أن تراها. عندئذ يقوم الدماغ بوضع هذه الصور سوية لإنتاج التأثير ثلاثي الأبعاد.
وعلى الرغم من أن منتجي الإلكترونيات الاستهلاكية لا يركضون حاليا لتنفيذ المبدأ، فإن المبدأ يقدم أفضل تجربة مشاهدة حتى الآن. فهو استمد التقنية هذه من مختبرات التحديد العالي، وهي بداية تعتمد على مشهدين منفصلين عاليين في التحديد ودمجهما كما لو أنهما معروضان في مشهد واحد. وهذا يعني بالنسبة إلى المشاهدين عدم الإخلال بتاتا بجودة المعروض وبريقه ووهجه كما لو أنه آت من تلفزيون «إل سي دي» تقليدي. وبدأت صالات السينما بشكل متزايد بتقديم نظارات استقطاب للأفلام ثلاثية الأبعاد.
في هذا الوقت ذكرت شركة «إل جي» أنها تعمل على إنتاج تلفزيون ثلاثي الأبعاد في العام المقبل يعتمد على نظارات الاستقطاب هذه.
* الإيجابيات: خفة بالوزن وصور بمستوى عال من التفاصيل والألوان.
* السلبيات: يتوجب على الصانعين الكبار الاستثمار أكثر في هذه التقنية.
* الاستغناء عن النظارات
* إذا كان وضع زوج من النظارات طوال اليوم أمرا مزعجا لمشاهدة التلفزيون، فهناك طريقة للقيام بذلك تستغني عنها وتدعى «المشاهدة المجسمة الأوتوماتيكية» autostereoscopy. وهناك أسلوبان للقيام بذلك بشكل صحيح: استخدام عدسات مزدوجة التحدب، أو حاجز تغيير المشاهد. وإذا أخذنا التلفزيون ثلاثي الأبعاد الذي ستنتجه شركة «إل جي» والذي يطلق عليه الاسم الرمزي «إم 4200 دي»، لرأينا أن المبدأ يتمحور حول عدسات بلاستيكية اسطوانية تعرف بـ «ازدواجية التحدب». وهي توضع في طبقة رقيقة شفافة مثبتة على شاشة «إل سي دي». ويتوجب عليها أن تتراصف بشكل دقيق مع الصور والمشاهد تحتها. وتقوم كل عدسة منها عندئذ بالعمل كعدسة تكبير لعرض الجزء الواقع تحتها. وترى عين المشاهد الواقعة بشكل عمودي مباشر على الشاشة، جزءا من البلور السائل الواقع مباشرة تحت كل عدسة. أما العين الأخرى التي تلاحظ الشاشة من زاوية مختلفة قليلا، فترى جزءا من البلور السائل البعيد قليلا عن المركز تحت كل عدسة. ويقوم الدماغ وقتذاك بدمج المشهدين لإنتاج إدراك بالعمق. لكن هذا المبدأ يأتي محددا بشروط، إذ يتطلب مسافة محددة للمشاهدة الملائمة، وهي 13 قدما (نحو 4 أمتار). وينبغي عدم الإخلال بهذه الشروط. فالجالس خارج هذا النطاق قد لا يرى سوى صور مشوشة غير واضحة.
ويعمل حاجز تغيير المشاهد على المبدأ ذاته. فهو مزود بطبقة من المواد مع بعض الشقوق ذات الحجم الدقيق موضوعة أمام شاشة «إل سي دي» العادية. وهذا ما يتيح لكل عين أن ترى مجموعة مختلفة من البيكسيلات (عناصر الصورة)، مما يعني توليد تأثير ثلاثي الأبعاد. ومثال على ذلك طورت شركة «شارب»، التي عرضت تلفزيونا ثلاثي الأبعاد لا يتطلب نظارات، بلورات سائلة (إل سي) يمكن نقلها وتحويلها كهربائيا، وتتراصف مع أعمدة البيكسيلات على الشاشة. ولدى تنشيطها يقوم حاجز تغيير المشاهد بالتحكم باتجاه المكان الذي ينطلق منه الضوء والأسلوب الذي يضرب فيه العينين. والأفضل من ذلك كله يمكن إقفال عمل حاجز تغيير المشاهد للحصول على محتوى ذي بعدين. ومن المتوقع أن يبدأ إنتاج تقنية شارب هذه في أي وقت قريب.

* الإيجابيات: لا حاجة إلى نظارات، والمشاهدة تكون كما تعودنا في السابق.
* السلبيات: عليك بالجلوس في المكان الصحيح تماما للحصول على الصورة الصحيحة، وهذا يعني عدم القدرة على الاضطجاع ومشاهدة التلفزيون.
osama matar غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
قديم 13-07-2010, 04:34 PM   #7
belkadi
عضو ماسى

الدولة: المغرب
المشاركات: 667
أحصائية الترشيح

عدد النقاط : 1167


النشاط

معدل تقييم المستوى: 94
yel

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة osama matar مشاهدة المشاركة
وجدت هذا الموضوع فقد يعطي فكرة ما
الموضوع منقول


التلفزيون المجسم ثلاثي الأبعاد
تقنيات جديدة تضفي المتعة وتريح النظر

مشاهد تلفزيونية مجسمة


المشاهد التلفزيونية تأخذ معنى جديدا بحيث قد تتخيلها وكأنها ستخرج لك من الشاشة! إذ إن منتجي الأجهزة التلفزيونية راغبون في جلب هذه التجربة إلى غرف الجلوس عن طريق الشاشات ثلاثية الأبعاد التي تعمل مثل تلك الموجودة في دور السينما. وتراهن الشركات الكبرى المنتجة للإلكترونيات الاستهلاكية، بما فيها «باناسونيك» و«ميتسوبيشي» و«سوني»، على الأجهزة التلفزيونية ثلاثية الأبعاد، المخطط لظهورها في الأسواق في العام المقبل.

ولمعرفة كيفية عمل هذه التقنية إليكم موجزا قدمته مجلة «وايرد نيوز» الإلكترونية عن كيفية عمل النظر: فالعينان تبعدان الواحدة عن الأخرى بمقدار ثلاث بوصات (7.5 سم تقريبا)، ما يعني أن كل عين ترى المنظر أو المشهد ذاته من زاوية، أو منظور مختلف قليلا عن الأخرى. ويقوم الدماغ بتلقي الصور من كلتا العينين ودمجهما معا واستخدام الفرق، أو الاختلاف، بين الصورتين لحساب المسافة، وبالتالي إيجاد حسّ من العمق.
وللحصول على تأثير الأبعاد الثلاثية في المنزل ينبغي التحايل على الدماغ للقيام بشيء شبيه مع الصور التي يحصل عليها من التلفزيون. ولكن هذا ليس بالأمر السهل، إذ توجب على منتجي هذه الأجهزة معرفة الأسلوب الدقيق لعرض صور مختلفة بالنسبة إلى كل من العينين. فكيف يفعلون ذلك؟
* نظارات راشحة ملونة
* هل تتذكرون النظارات، أو العدسات القديمة الحمراء والزرقاء التي كانت تستخدم في الصالات السينمائية التي جاءت لتعرف بالأبعاد الثلاثية في الخمسينات؟ إذ يعمل هذا اللون أو التضليل الخفيف كمرشحات للألوان، بحيث ترى العين الصورة المخصصة لها. وهكذا عن طريق قيام كل عين برؤية منظور للصورة ذاتها مختلف قليلا عن الأخرى، يجري الحصول على تأثير ثلاثي الأبعاد.
لكن اللونين الأحمر والأزرق يجعلانك دائما مريضا. كما أن ترشيح الألوان يحدد الأخيرة التي يمكن استخدامها لتركيب المحتوى. لذلك فإن المحتوى ثلاثي الأبعاد الذي يستخدم هذا الأسلوب، ليس براقا وواضحا جدا. وهذا هو السبب الذي دعا غالبية صالات السينما إلى إبطال استخدام هذه التقنية، وشمل ذلك أيضا منتجي الأجهزة التلفزيونية.
* الإيجابية الوحيدة لهذا الأسلوب هو أنه يسهل الحصول على الصورة ثلاثية الأبعاد وبكلفة متهاودة.
* أما السلبيات فهي التسبب بالصداع والغثيان، لعدم قدرة العين على التحكم بالمشهد الذي تراه مما يبطل الاستمتاع بالمشاهد ثلاثية الأبعاد هذه.
* نظارات مصراعية
* وفقا لهذا الأسلوب تتناوب الصور عالية التحديد والوضوح للعين اليمنى واليسرى بصورة سريعة. أي إن الصور المنفردة المتلاحقة تتبدل بين العين اليمنى واليسرى بشكل سريع لدى عرض المعلومات والبيانات على الشاشة. وبالنسبة إلى العين ولرؤية المجموعة الصحيحة من الصور، يتوجب على المشاهدين وضع زوج من النظارات التي تعمل بالبطارية، وكل نظارة من النظارات المصراعية Shutter Glasses مزودة بمصراع الذي يفتح وينغلق بسرعة. وقد تمت مزامنة كل مصراع من المصراعين لبث الصور المطلوبة وحجب غير المرغوبة منها. وهكذا ينفتح الجانبان وينغلقان، بينما تقوم الشاشة بعرض الصور للعين اليمنى واليسرى بالتزامن مع النظارتين. وتعمل الأخيرتان بمصراعيهما بالتزامن مع معدل تردد الشاشة البالغ 120 هيرتز. وتكون النتيجة أن العين اليسرى ترى الجانب الأيسر فقط المرغوب من المشهد، والعين اليمنى ترى فقط الجانب الأيمن المطلوب من المشهد. وهذا يحصل بشكل سريع بحيث إن الدماغ البشري يدمج الجانبين في منظر واحد مجسم (ستيريو).
ويدعى هذا الأسلوب بتقنية المصراع النشط، كما أن نظارات المصراع النشط تحتوي على بلور سائل (إل سي)، وعلى أداة مرسلة ولاقطة معا تستخدم الأشعة تحت الحمراء، أو «بلوتوث»، أو التقنية اللاسلكية. ويقوم التلفزيون عالي الوضوح بإرسال الإشارات إلى النظارتين لجعلهما تتزامنان مع الصور الموجودة على الشاشة. في هذا الوقت تقوم الإشارات الكهربائية المتناوبة بتنشيط شاشة البلور السائل (إل سي دي) الموجودة على العدسات لكي تحجب المنظر أو تبثه.
وهذا المبدأ بات شائعا بين منتجي الأجهزة التلفزيونية الكبار من أمثال «باناسونيك» و«سوني». فكلاهما التزما لإنتاج طراز واحد ثلاثي الأبعاد على الأقل وعرضه في المحلات في نهاية العام المقبل.
* الإيجابيات هنا هو أن النظارتين ليستا عالية الكلفة نسبيا، وليست هناك أشباح من الضلال، أو تأخير زمني للصور التي تكون عادة نتيجة استخدام العدسات الملونة بصورة خفيفة. كما أن هناك القليل من الشعور بالتعب أو الوهن.
* السلبيات: الأمر يكون كما لو أنك تشاهد التلفزيون مع وضع النظارات الشمسية. وقد يتسبب هذا في فقدان نحو 50 في المائة من بريق الصورة. وإضافة إلى ذلك فإن الصور ثلاثية الأبعاد قد تبدو جامدة. وفي حالة المشاهد سريعة التصوير كالسباقات وغيرها، فقد يلاحظ هناك نوع من اضطراب الصور.
* نظارات استقطابية
* ومن بدائل النظارات المصراعية النشطة، هناك النظارات الاستقطابية Polarized Glasses المزودة بعدسات شبيهة بتلك الموجودة في النظارات الشمسية. فالعدستان مزودتان باستقطاب لكل منهما يمكن تعديلهما لكي يتحولا إلى شكل متعامد بزاوية قدرها 90 درجة واحدهما للآخر. أما المشهد ثلاثي الأبعاد فيجري عرضه عن طريق جهازي عرض يملك كل منهما عدسة استقطاب أمام كل منهما. ويجري طلاء السطح الذي تعرض عليه الصور بمواد كيماوية خاصة بحيث لا يؤثر ذلك على الاستقطاب.
ولكون كل راشح لا يمرر سوى الضوء الذي يجري استقطابه بشكل مشابه، ويحجب الضوء المستقطب المتعامد، فإن كل عين لا ترى سوى الصورة المطلوب أن تراها. عندئذ يقوم الدماغ بوضع هذه الصور سوية لإنتاج التأثير ثلاثي الأبعاد.
وعلى الرغم من أن منتجي الإلكترونيات الاستهلاكية لا يركضون حاليا لتنفيذ المبدأ، فإن المبدأ يقدم أفضل تجربة مشاهدة حتى الآن. فهو استمد التقنية هذه من مختبرات التحديد العالي، وهي بداية تعتمد على مشهدين منفصلين عاليين في التحديد ودمجهما كما لو أنهما معروضان في مشهد واحد. وهذا يعني بالنسبة إلى المشاهدين عدم الإخلال بتاتا بجودة المعروض وبريقه ووهجه كما لو أنه آت من تلفزيون «إل سي دي» تقليدي. وبدأت صالات السينما بشكل متزايد بتقديم نظارات استقطاب للأفلام ثلاثية الأبعاد.
في هذا الوقت ذكرت شركة «إل جي» أنها تعمل على إنتاج تلفزيون ثلاثي الأبعاد في العام المقبل يعتمد على نظارات الاستقطاب هذه.
* الإيجابيات: خفة بالوزن وصور بمستوى عال من التفاصيل والألوان.
* السلبيات: يتوجب على الصانعين الكبار الاستثمار أكثر في هذه التقنية.
* الاستغناء عن النظارات
* إذا كان وضع زوج من النظارات طوال اليوم أمرا مزعجا لمشاهدة التلفزيون، فهناك طريقة للقيام بذلك تستغني عنها وتدعى «المشاهدة المجسمة الأوتوماتيكية» autostereoscopy. وهناك أسلوبان للقيام بذلك بشكل صحيح: استخدام عدسات مزدوجة التحدب، أو حاجز تغيير المشاهد. وإذا أخذنا التلفزيون ثلاثي الأبعاد الذي ستنتجه شركة «إل جي» والذي يطلق عليه الاسم الرمزي «إم 4200 دي»، لرأينا أن المبدأ يتمحور حول عدسات بلاستيكية اسطوانية تعرف بـ «ازدواجية التحدب». وهي توضع في طبقة رقيقة شفافة مثبتة على شاشة «إل سي دي». ويتوجب عليها أن تتراصف بشكل دقيق مع الصور والمشاهد تحتها. وتقوم كل عدسة منها عندئذ بالعمل كعدسة تكبير لعرض الجزء الواقع تحتها. وترى عين المشاهد الواقعة بشكل عمودي مباشر على الشاشة، جزءا من البلور السائل الواقع مباشرة تحت كل عدسة. أما العين الأخرى التي تلاحظ الشاشة من زاوية مختلفة قليلا، فترى جزءا من البلور السائل البعيد قليلا عن المركز تحت كل عدسة. ويقوم الدماغ وقتذاك بدمج المشهدين لإنتاج إدراك بالعمق. لكن هذا المبدأ يأتي محددا بشروط، إذ يتطلب مسافة محددة للمشاهدة الملائمة، وهي 13 قدما (نحو 4 أمتار). وينبغي عدم الإخلال بهذه الشروط. فالجالس خارج هذا النطاق قد لا يرى سوى صور مشوشة غير واضحة.
ويعمل حاجز تغيير المشاهد على المبدأ ذاته. فهو مزود بطبقة من المواد مع بعض الشقوق ذات الحجم الدقيق موضوعة أمام شاشة «إل سي دي» العادية. وهذا ما يتيح لكل عين أن ترى مجموعة مختلفة من البيكسيلات (عناصر الصورة)، مما يعني توليد تأثير ثلاثي الأبعاد. ومثال على ذلك طورت شركة «شارب»، التي عرضت تلفزيونا ثلاثي الأبعاد لا يتطلب نظارات، بلورات سائلة (إل سي) يمكن نقلها وتحويلها كهربائيا، وتتراصف مع أعمدة البيكسيلات على الشاشة. ولدى تنشيطها يقوم حاجز تغيير المشاهد بالتحكم باتجاه المكان الذي ينطلق منه الضوء والأسلوب الذي يضرب فيه العينين. والأفضل من ذلك كله يمكن إقفال عمل حاجز تغيير المشاهد للحصول على محتوى ذي بعدين. ومن المتوقع أن يبدأ إنتاج تقنية شارب هذه في أي وقت قريب.

* الإيجابيات: لا حاجة إلى نظارات، والمشاهدة تكون كما تعودنا في السابق.
* السلبيات: عليك بالجلوس في المكان الصحيح تماما للحصول على الصورة الصحيحة، وهذا يعني عدم القدرة على الاضطجاع ومشاهدة التلفزيون.
بسم الله الرحمن الرحيم أشكرك أخي جزيل الشكر على هذا الجواب الشامل والمقنع والذي يشفي الغليل ,الذي تكلمت فيه عن الجزئيات ,كما أشرت الى بعض المشاريع المستقبلية في هذا المجال.فشكرا لك على الرد السريع يا أخي وهنيئا لنا بوجودك معنا.كما نسأل الله العزيز القدير أن يحفظك لنا,وأن ينير بصيرتك كما أنرت عقولنا.ووووووووووووووووووووووشكراً وبارك الله فيك أخـــــــــــــــــيOSAMA
belkadi غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى

الساعة الآن: 12:03 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.6, Copyright ©2000 - 2025
Feedback Buttons provided by Advanced Post Thanks / Like (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
القرية الإلكترونية