قسم الميكروكنترولر والروبوت ودوائر الاتصال بالحاسب الاليقسم المتحكمات الـ microcontroller و المعالجات microprocessor و التحكم الرقمي بالكمبيوتر CNC والانظمة الآلية والروبوت Robots
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
منذ مدة طويلة تمكنت من فك الكود من اشارة الدايزك التي يرسلها جهاز السات ريسيفر. كنت أنوي حينها صنع محرك لتدوير الدش بطريقة آلية. لكن للأسف لظروف خاصة أهملت الموضوع و حتى الكود ضاع مني !!! لـكن ما زلت أتذكر بعض الشيء عن الموضوع.
للعلم فان دايزك هي اختصار للعبارة:Digital Satellite Equipment Control و هو بروتوكول تواصل بين الريسيفر و الـ LNB أو SWITCH أو المحرك صممته شركة EUTELSAT.
يتم ارسال البيانات عن طريق تعديل موجة حاملة ترددها 22Khz ( التي تستعمل لتغيير مجال التردد للــ LNB أي High و Low).
اذا كان هناك اهتمام بالموضوع فأنا أرجوا من الأخوة الخبراء اثراء النقاش للتوصل الى دارة عملية للتحكم في محرك الدش.
أنا أنتظر أن يدلي الجميع بدلوه لا تنتظروا مني مشروعا جاهزا على طبق من ذهب!!! خاصة أنه ليس لدي خبرة عملية بطرق التحكم في الموتور. لكن سأشارك في كل ما يخص استخراج الكود و بقية مراحل البرمجة هذا اذا كان لدي متسع من الوقت.
في البداية أرجوا من المهتمين دراسة بروتوكول الدايزك. كل المعلومات تجدونها هنا: http://www.eutelsat.com/satellites/4_5_5.html
يتم ارسال البيانات تسلسليا مدة بت واحد هي 1.5ms . الصفر يحتوي على 22 دورة Cycle للتردد 22Khz و هذا خلال 1ms بينما 0.5ms المتبقية يقطع التردد 22Khz و العكس بلنسبة للواحد. الصورة توضح ذلك جيدا :
أما الصورة التالية فتوضح التوقيت الكلي لاشارة الدايزك ضمن المعلومات المارة عبر الكيبل الذي يربط الريسيفر بالــ LNB .
هذا هو مخطط الدارة التجريبية. يتم تكبير اشارة 22Khz بواسطة الترانسستور و تطبق على المدخل RA4 للبيك الذي يبرمج كمصدر للتايمر TIMER0. يتم عد النبضات الداخلة خلال 1.5ms اذا كان هذا العدد هو 11 فالبت هو 1 واذا كان 22 فالبت هو 0 .
الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 الساعة الآن: 06:37 AM
موقع القرية الالكترونية غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع القرية الالكترونية ولايتحمل الموقع أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)