
المارد
سارفق بعض التعليقات حول هذا الموضوع ولكنني لا امتلك المخططات التفصيلية للاختراعات ولكي احصل عليه لا بد من شرائها بسعر 1000ليرة سورية للمخطط الواحد....وفي حال اشتريتها سلأرسلها للقرية.
وفيما يلي بعض التعليقات حول الموضوع
************************************************** ********
*مجلة : سانداي تلغراف ، إصدار (كانون الثاني 16/1977)
يول براون: "غاز براون"
رفض مخترع من سيدني ( استراليا ) عرض شركة نفط أمريكية عملاقة لشراء طريقته المبتكرة لتحويل الماء العادي إلى وقود ، وكان هذا العرض واحدا من عدة عروض أخرى تلقاها السيد "يول براون" .
يسمح اختراع السيد براون الجديد للأكسجين والهيدروجين المستخرجين من الماء العادي بأن يتم استخدامها بأمان في نوع من وقود الاحتراق تقريبا . وهو يتخيل اليوم الذي يمكن أن تعمل فيه السيارات ، الأفران ، التدفئة ، ومعظم الصناعات الأخرى على الماء أو الغاز المستخرج منه .
لقد أكمل اختراعه مؤخراً لمشعل قص ولحام مشابه لمشعل أكسو ـ أسيتيلين . وهو أرخص بثلاثين مرة من المشاعل الحالية ويحرق بلهب أسخن بسبع مرات !. يقول السيد براون أن شركته أنفقت أكثر من 650.000 دولار على الاختراع الجديد الذي تم تشكيله في ورشته الخاصة في الفناء الخلفي لمنزله و على مدى السبع سنين الماضية .
قال مؤكداً : " لن أبيع براءة اختراعي الجديد لأي شركة كبيرة لأنهم كلهم متشابهين في حماية مصالحهم . و سوف يخفون هذا الابتكار إلى الأبد ".... " كان لاشخاص قبلي اختراعات متشابهة قاموا ببيعها ولم يسمع بعدها عن اختراعهم أي شيء .. ربما على الأبد "...." لا أدري إذا كان يريد الأمريكيون شرائه لاستخدامه أم لسحبه من السوق وحماية مصالحهم النفطية "... " أعتقد أنه طالما بقيت قطرة واحدة من النفط في العالم فإنهم سيحاولون إيقاف مصادر الطاقة البديلة . لذا سأتجاهل عرضهم "..." استثمرت الشركات التي تبيع البترول والغاز الصناعي ملايين الدولارات في صنع العبوات الخاصة لاحتواء الغاز ... فهم لا يريدون أن يعرفوا عن اختراع يستطيع استخدام 10 غالونات من الماء لإنتاج غاز يمكن تشغيل السيارة لمدة ستة أسابيع ".
************************************************** **
مصدر لا ينضب للطاقة مجاني و مستقل وغير ملوث للبيئة:
ادعاء العلماء باستخراجهم للطاقة الحرّة من الفضاء:
الكاتب: ريتشارد والتر:
المصدر: مجلة الشعب /الطاقة/ قسم الأفكار الجديدة .
العنوان الفرعي : مصدر مبشر للطاقة ، مهمل في الولايات المتحدة ، ويتم تطويره في الشرق الأقصى .
اخترع الفيزيائي بروس دي بالما مولد للطاقة بقوة 100 كيلو وات ، وهو الآن موجود في مرآب منزله . هذا المولد يستطيع تزويد كل بيته بالطاقة الكهربائية ، ولكن الحكومة الأمريكية قد تصادر هذا المولد في حال قيام دي بالما بتشغيله.
السيد دي بالما هو أحد خريجي جامعة هافارد ، وقد علَّم الفيزياء في معهد ماساتشوسيتس للتقنيات لمدة 15 عاماً . يدعي السيد دي بالما بأن مولده الكهربائي يمكنه أن يكون مصدراً رخيصاً للطاقة وغير قابل للنضوب ، مستقل و غير ملوث للبيئة ، و يعمل هذا المولد وفقا لقواعد مناقضة للفيزياء التقليدية لكنها ما تزال غير مفهومة تماماً . يقال أن آلته المسماةN تستطيع أن تحرر "الطاقة الحرة" الموجودة بشكل مستتر في الفضاء من حولنا . دي بالما يقدم آلته على أساس أنها ابتكار يستطيع المساعدة في إنهاء اعتماد العالم على مصادر النفط وغيرها من مصادر الطاقة الأحفورية التي ستنفذ قريباً.
***********************************************
هل سبق أن سمعت عن السخانات الميكانيكية ؟! كيف لك أن تسمع عنها... يا مسكين.. ومن أين ؟!. عندما تذكر أمامك كلمة "ميكانيك" تظن أن الأمر معقداً.. ولا يستحقّ عناء الاهتمام.. أليس كذلك ؟.. لكن تريّث قليلاً وتابع قراءة هذا المقال.
قبل السير قدماً، دعونا نعرّف هذه الآلة: هي عبارة عن أداة تعمل على تحويل مقداراً صغيراً من الطاقة الميكانيكية إلى كميات كبيرة من الحرارة !. تمّ الكشف عن هذه الظاهرة بالصدفة ! لكنها طوّرت بعدها وسجلت براءات اختراع عديدة تتناولها بالتفصيل. أما العلم المنهجي، فلازال يرفض هذه الحقيقة لعدم توافر النظريات والبراهين العلمية الدّاعمة لها!. دعونا نحاول الاستفادة من هذه الآلة البسيطة لتدفئة بيوتنا مكان عملنا ريثما يتوصّل العلماء والأكاديميين إلى حلّ مناسب يدعوهم إلى الاعتراف بها.. ومن ثم تعليمها للجماهير..
انظروا إلى الخيارات المبيّنة في الأعلى ، هناك ثلاثة وسائل تقليدية للتدفئة بالإضافة إلى مروحة تهوية صغيرة. إذا أجرينا مقارنة بين هذه الوسائل الثلاث من ناحية استهلاك الطاقة (مدفئة المازوت، المدفئة الكهربائية، الشوفاج)، سنستنتج في النهاية بأن جميع هذه الوسائل تستهلك كميات متفاوتة من الطاقة (إن كان وقود أو كهرباء)، لكن كمية المصروف المادي هي مرتفعة في جميع الأحوال. لكن إذا أجرينا مقارنة بين مصروف هذه الوسائل الثلاث مع مصروف مروحة التهوية سنجد أن الفرق كبير جداً جداً ! فمروحة التهوية لا يتجاوز استهلاكها تلك الكمية التي تستهلكها اللمبة العادية، أي أقل من استهلاك وسائل التدفئة المذكورة بكثير.
المفاجأة هنا هي أن الطاقة القليلة التي تستهلكها المروحة يمكنها أن تعطينا، بطريقة ما، كمية من الحرارة تفوق تلك التي تطلقها المدفئة بكثير الكثير !.. أي يمكننا إنتاج حرارة تفوق تلك التي تنتجها المدفئة العادية، وباستهلاك كمية قليلة من الطاقة الكهربائية !. (وبعد استخدام إحدى وسائلنا باستخلاص الكهرباء الحرة ، سوف تحصل على تدفئة مجانية مئة بالمئة !).
أما المبدأ الذي تعمل عليه هذه الآلة فهو سهل جداً. كل ما عليك فعله هو إدخال اسطوانة مفرغة في اسطوانة أخرى وتثبيتها بطريقة تجعلها تدور حول محور. هذا المحور هو مثبت داخل الاسطوانة الخارجية. ثم تملأ الفراغ الحاصل بين معيّن. فأصبح عندك مدفئة بدائية يمكنها توليد الحرارة يدوياً !. عندما تقوم تحريك الاسطوانة الداخلية حول المحور، ينتج هذا حرارة ذات درجة مرتفعة ! وترتفع الحرارة تلقائياً كلما زادت سرعة الحركة !.
************************************************** ********
آن الأوان لأن تستيقض شعوب العالم من سباتها الطويل .. و الكفّ عن الاعتماد على مصادر الطاقة الكهربائية التقليدية ... آن الأوان لأن تتوقف هذه المهزلة التي تقول أن الطاقة الكهربائية الحرّة هي مستحيلة .
فالحقيقة هي أن هناك جهات ذات سلطة نافذة تعمل على قمع هذه التقنية النبيلة .
.........................
لقد حصلنا على مخططات تمكنّا من صنع هذا النوع من الأجهزة ( مشابه للذي ظهر في الفيلم ) . و هي سهلة التطبيق ( إنها في الحقيقة أسهل من المحركات الكهربائية التقليدية ) .
هذا المخطط يمثل ابتكار أحد المخترعين يدعى "ديفيد واغونر" ، حيث بنى في العام 1997م محرّك كهربائي تلقائي الحركة ، و حاول مشاركة أحد الصناعيين الكبار في تصنيع هذا النوع من الأجهزة . لكنه تعرّض في تلك الفترة للكثير من المضايقات و التهديدات من جهات مجهولة . فشهد منزله الكثير من المداهمات و التفتيش التخريبي خلال غيابه . و قد تعرّض مختبره للدمار الكامل !.
بقي الحال كذلك إلى أن ألغى اتفاقيته مع المستثمر الغني ، و أجبر على أن يصرّح علناً بأنه عبارة عن مخادع ، و أن ابتكاره عو عبارة عن أكذوبة ليس لها أي أساس من الصحة .
لكن هذا المخترع لم يستسلم ، فراح يبيع المخططات على الإنترنت ، و لنا الشرف الكبير في الحصول عليه ، و نعلن عن رغبتنا في مشاركتها مع الجميع ... و كما ذكرنا سايقاً ، هذا المحرّك هو سهل التصنيع . و بالإضافة إلى قدرته على الحركة التلقائية ، فهو يعمل أيضاً كمولّد كهربائي يزوّدنا بالطاقة الكهربائية الفائضة عن ما ينتجخ من التغذية الكهربائية الذاتية .
*********************************************
:know: المارد:know:
هذا بعض مما يحتوي القرص وهناك المزيد....فما رايكم دام فضلكم...