|
||||||
ما هو رأيكم في تفجير كنيسة الاسكندرية
استغرب أن أحداً لم يتطرق للموضوع مع أنه هام جداً أنا استنكر هذا العمل بشدة فما رأيكم بالحادث؟ أم أن القضية لا تعني أحداً؟  |
| اعلانات |
|
|||||
|
|
| اعلانات اضافية ( قم بتسجيل الدخول لاخفائها ) | |||
|
|
|
||||||
|
التعديل الأخير تم بواسطة : م/محمود حمدى بتاريخ 01-01-2011 الساعة 07:39 PM |
|
||||||
|
|
||||||
|
السلام عليكم الموضوع هام بالتأكيد و لكن كما تعلم هذة المواضيع لا تروق للبعض و تجد من يدخل و يشارك ليس برأيه بل بطلب غلق الموضوع بأى حق لا أعلم المهم... الموضوع بالفعل لا يقبله أى انسان أو دين و هو عمل أرهابى و دون فتح موضوع كبير جدا و هو طبيعة العلاقة بين المسلمين و المسيحين فى مصر ,أرى بأختصار أن السبب الأساسى فى ما نعيشة الأن هو دور الدولة و الذى غيابها أصبح واضحا ,فليس لدينا دولة بالمعنى الذى تحملة الكلمة فالمواطن المصرى لا يشعر بالأنتماء الحقيقى ,فأرتفعت نسبة الطلب على الهجرة بشكل ملحوظ فالشعب يشعر بالظلم و الأطهاد سواء مسيحيين أو مسلمين و لكن الجهل يشتت توجية الغضب الشعبى داخليا أى بين الشعب و بعضه و كما يقول الساسة فرق تسد فالمصريين مسلمين و مسيحيين لا يأخذون حقوقهم و النظام فى تعامله معهم لا يفرق بينهما فتعداد الأمن المركزى يفوق عدد الجيش كما أن هذا العدد زاد ثلاث أضعاف عما كان علية فى بداية حكم مبارك ,و ليست هذة الزيادة تدعو للأستغراب فالمعنوات الأمريكية تزداد أيضا كلية الشرطة المصرية التى تخرج ضباط الشرطة تسمى بأكادمية مبارك للأمن فهى تعتبر شركة أمن خاصة النظام هو بوليسى لا سياسى و يتسم بالجهل حتى فى قمعة للشعب و لا يعرف ألا مصلحة الحاكم و أمنة و مجموعة رجال الأمن و رجال الأعمال التابعين له لا أنكر وجود أحتقان طائفى فى مصر و لكن فى الوقت نفسه ليس لديه جذور و لا مشكلة أساسية يمكن أن نرتكز عليها فالمسيحيين يسعون لنيل حقوقهم و يتناسون أن أغلبية الشعب المصرى أيضا لا يأخذ أبسط حقوقه و النظام لن يعطى أيا منهما حقوقه الشعب لديه كبت و عنف و دائما يفرغ فى الأتجاة الخطأ و يسعى النظام دائما الى تفريغة حتى لا ينفجر فيه و الأحداث التى عقبت مبارة مصر و الجزائر صورة من تفريغ هذا الكبت و الأحداث الطائفية أيضا صورة من صوره أما من وراء التفجيرات فاللاعبين كثر و يصعب التكهن بمن وراءه على الأقل فى الأيام الأولى و لو كانت الأحداث هذة بدافع الفتنة فهى قد فشلت بالتأكيد.  بعد دقائق من حدوث التفجير هرعت قوات الأمن المركزى الى مكان الحادث بأعداد غفيرة بشكل أستفزازى
|
|
||||||
|
|
|
||||||
|
|
|
||||||
|
|
::
