اي لم لا نقيم مشروعات علمية متقدمة سرية بنية الدفاع عن ديننا
لم لا نعلي اقتصادنا ونزدهر ايضا بنية الدفاع عن ديننا
ندرب شبابنا علي استعمال الاسلحة
ونزيد الكفاءة القتالية لقواتنا
ولنعتبر ذاك القس وغيره هم جزءلا يتجزا من اسرائيل
لما لا نقلد ايران مثلا
ايران اليوم لم تعد تهدد باسرائيل بل ان ايران اليوم تقول اذا هجمتم علينا فسنزيل اسرائيل بارتال من الصواريخ لا حصر لها وستعبر فيالقنا البرية والمدرعة بالتعاون مع عن طريق اراضي حلفائنا السوريين واللبنانيين
|
لم يعد هذا الأمر في بال الكثير من حكامنا يا أخي وأصبحت العماله والخنوع كأنها أمر عادي عند الكثير من الناس
لن تخلص هذه الأمه إلا أن يخرج الله لها رجل مصلح يقوم بإعادة تطبيق الشريعة الإسلامية على أصولها الحقيقيه ، لا على الأصول والمقاييس الأمريكيه فالإسلام الأمريكي الخانع هو مسخ من الإسلام الحقيقي يطبق على الأمة اليوم
يا أخي حتى أننا نسينا الجهاد بالمره !!!
يا أخي اصبح التناحر المذهبي والطائفي والقبلي والعشائري والعرقي وغيرها من الأمور ، هو هم القادة المنبطحين العملاء وما أكثرهم في عالمنا الإسلامي وللإسف.
ولكن أين من يميز ؟؟؟ !!! فليس لهم هم إلا إتهام هذا الطرف أو ذاك وبالأخص إيران فهي فارسيه مجوسيه وتريد نشر التشيع وما إلى ذلك من الترهات التي لا يصدقها إلا الجاهل .
ولكنهم يتغاضون عن إسرائيل وكأنها ليست عبريه ولا تريد نشر الفوضى الخلاقه في المنطقه ولا تريد أن تكون حدود إسرائيل من النيل إلى الفرات وإسرائيل تنظر إلينا وتتفرج وتقول متى يقوم العرب والمسلمين على بعضهم بعضاً حتى تتسنى لي الفرصه للتوسع
لا بل وعلناً ينشأون العلاقات مع الشيطان الأكبر أمريكا الذي يحتل أفغانستان الذي كان الجهاد واجباً فيه أيام ما كان محتلاً من الإتحاد السوفييتي والآن أصبح الجهاد فيه حراماً بعدما إحتلته أمريكا وكذلك تحتل أمريكا العراق وتتسبب بمشاكل كثيره للعرب والمسلمين ليس اقلها الوقوف صراحة مع الكيان الصهيوني ومع ذلك لازالوا يسبحون ويهللون بحمد الولايات المتحده وتكبيرها ، أستغفر الله
الله يلعن الطواغيت ، الله يلعن الطواغيت ، الله يلعن الطواغيت
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم