ستيبر موتو يكون ارعه اسلا واكثر اما العاديdc يكون اتنين
الافضل الذي يكون اقل خطوه اي درجه الحركه حيث يكون ادق
توجد هذه الموتورات بكثر في الطابعه اوجهزه التصوير مجانا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاستيبر عامة شغله كله بجهد DC
ثانياً فيه منه أنواع كتير ممكن تلخيصها كالآتي :
1) نوع يسمى "دائم المغناطيسية" Permanent Magnet
وفيه تتكون مجالات مغناطيسية بين مغناطيس ثابت وبين ملفات الموتور لتعطي الحركة المطلوبة وملفاته عبارة عن ملفين منفصلين وتنقسم هذه النوعية للآتي :
أ) أحادي القطبية Unipolar
وفيه يتم تقسيم كل ملف من ملفي الموتور إلى جزئين يعني اللف الواحد يكون 3 أطراف طرفين ووسط ويسير التيار من نقطة الوسط إلى أحد الطرفين حسب ترتيب معين لعمل الحركة المطلوبة معنى ذلك أنه عند تشغيل ملف ما فإنه لا يعمل كله ولكن يعمل بنصف تركيبه وبما أنه لدينا ملفان فإن هذه النوعية من المواتير لها 6 أطراف ككل (3 لكل ملف)
ب) ثنائي القطبية Bipolar
وفيه يسير التيار في الملف من الطرف إلى الطرف الآخر ولا يوجد طرف وسط لعمل حركة معينة وللانتقال لحركة أخرى - حسب ترتيب معين - يتم عكس التيار في الملف ليسير من الطرف الثاني إلى الطرف الأول ويعني هذا أن التيار يسير في كامل الملف ذهاباً وإياباً حسب ترتيب معين وعليه فإن عدد أطراف الموتور في هذه الحالة 4 أطراف ككل
ملاحظة هامة : بعض أنواع هذه المواتير تكون 8 أطراف - أي 4 ملفات منفصلة - جاهزة للتوصيل - حسب شكل معين - لتكوِّن موتوراً أحادي أو ثنائي القطبية حسب الرغبة والعزم المطلوب
2) نوع يسمى "متغير المقاومة الحثية" Variable Reluctance :
وفيه لا يوجد مغناطيس ثابت إنما يتم عمل المجالات المغناطيسية عن طريق مجموعة ملفات أقلها 3 يتم تجميع نهاياتها معاً في نقطة داخلية ويتم إخراج البدايات وعليه يكون عدد الأطراف بعدد الملفات يعني من 3 فأعلى
3) نوع يسمى "النوع المختلط" Hybrid
وفيه يجمع الموتور بين النوعين السابقين التركيب الفيزيائي شبيه لمتغير الحثية والتوصيل الكهربي شبيه لدائم المغناطيسية
الساعة معتمدة بتوقيت جرينتش +3 الساعة الآن: 02:28 AM
موقع القرية الالكترونية غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه إتجاه مايقوم به من بيع وشراء وإتفاق وأعطاء معلومات موقعه
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع القرية الالكترونية ولايتحمل الموقع أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)